" يمكننا ان نصبـح اصدقاء إليس كذلك؟"
اردفـت الصغـيرة نيونـا
"نحن بالفعـل اصدقـاء "
"حسنـاً ميني.. وداعاً... تلـك امـي قد جائـت لتأخذنـي"
قالـت وهي تشيـر لأمرأة ما.
تقدمت نحو جيميـن لتقدم لـه عناقـاً بريئاً
وتتوجـه نحو امها راكـضاً وتلوح للشخص الذي تركتـه ينافـس الطماطـم في إحمرارهـا
.
.
.
" إلن يأتي يونغي معنا؟ "
اردفت الام توجه كلامـها نحو الصغيرة
" كلا... لقد ذهـب الى المستشفى"
" ماذا... كيف؟
دعينا نذهب له الان "
اردفت الام بنبرة قلقـة
لتأخذ بيد صغيرتها وتتوجه نحو سيارة اجرة
...
في داخل السيارة
" من الطفل الذي كان معـك عندما خرجتي لي؟"
قالت امها
" انه صديقي الجديد
اسمه ميني
في الصف الثالث "
" يااه ايتها الشقية لما دوماً تصادقين من هم اكبـر منك
لا تصادقي الكثير من الاولاد"
قالت وهي تقرص ووجنـتيصغيرتـها بلطف
"همم حاضر"
____
بارت خفيف بمناسبة الـ 100 قراءة
شكرا 💘
CZYTASZ
بِـيـكْـا || MYG
Krótkie Opowiadaniaلِـما لا تأكُـل الناس اوراق الزُهور؟ هـي تمـتلك رائـحـة طَيـبـة وطَـعم لَـذيذ و شَـكل مُـغري. بـداية النـشر - ٢٠٢٠ / ٣ / ٢٣ حقوق القـصة محفوظة لي كـ كاتبـة اصلية ومن افكـاري الخاصة.
