بارت _4

13.7K 1.3K 143
                                    

ابحث عن نفسي بين خبايا الروح لأجدها مقيدة
ومعصوبة العينين
قد عذبوني مرارآ وحاولت الهروب من سجنهم لأجد نفسي مسجونه بسجن من نار محكومه بالتعذيب الابدي من ضالم وقاسي القلب
كيف الهروب وسجاني احترت بأمره هل هو انسان ظالم مخيف قاسي بارد ابرد من ليالي الشتاء الطويله ام هو حنون ومحب وهادئ كهدوئ الربيع وجماله احترت بأمرك ياسجاني

مساء الورد
،،،،،،،،،،،،،،

قصة
#راهب_ابو_غضب

#للكاتب علي الفتلاوي

#البارت4

،،،،،،،،،،،،،،

لارا،،ردت احجي قاطعني

دكتور عمار،،مااريد جوابج حاليا لان مااريدج تتسرعين فكري براحتج ورجعيلي خبر وياريت يكون خبر حلو مثل عيونج
لارا،،بقيت صافنه بوجها وبنفس الوقت مصدومه بعدني مارجعتله خبر وصار يتغزل بعيوني اترخصت منه وطلعت
بس كنت ماخذة قراري وردت انطي الجواب بس هو قاطعني

رجعت يم ساندرا رحنه للنادي طلبتلنه ريوگ اكلنه لفات وكولا وگعدنه نضحك ونسولف
اجه عصام طالب ويانه من نفس الكروب مرح الئ ابعد حد والكل يحبه ويحترمه مسوي للگروب نكها بسوالفه

عصام،،چا اني محد يعزمني علئ لفه منا منا

ساندرا،،هلو عصوم اكعد تدلل مولفه وحدة اشبعك لفات ههههه

عصام،،لا بويه مااريدج تشبعيني لان ادري تاليها انه الخوش ادمي ال ادفع الحساب

لارا،،هههههه وين اكو منك عصومي

عصام،،لايبوي وين اكو اصلا واحد بالصين وانقرض وبقيت اني

لارا،،ومثل ماگال كملنه اكل وهو الي دفع الحساب ههههه

،،،،،،،،،،،،

راهب،،دخلت للمركز وطلبت يجيبولي گلاص جاي احس راسي ماذيني من البارحه
بقيت اطلع ع الملفات وبعض الشكاوي والمخالفات
صارت الساعه ب 1اجه قاسم والوجه يضحك
حط ملفات اثنين گدامي

قاسم،،وروح جدي جبتلك قنننبله

راهب،،رفعت حاجبي مامفتهم كلامه اشرلي بعيونه ع الملفات
فتحت اول واحد بأسم
مهند جلال ياسر عرفته هذا ابن عمي العار
بديت اقرة المعلومات مسافر خارج العراق ومستقر بالمانيا متزوج

خلصت وتركته علئ صفحه جريت الملف الثاني فتحته بقيت متفاجأ علئ كتله الجمال الگدامي

لارا جلال ياسر
بس امي گالت عدها بس ثلاث ولد يعني معقوله هاي بنت عمي صارت بعد ماانهزم
بس انه شايف عمي بالصورة اجلح املح وادماغه اتگول تنور طين

هاي عليمن طالعه العيون خضر والوجه ابيض مثل الگيمر وفوگ الضيم عدها رصعتين وحدة بخدها مبينه لان مبتسمه والثانيه بحنچها بارزة اكثر زايدها جمال فوگ جمالها
هزيت راسي انفي الافكار الاجتاحتني

راهب _ابو _غضبWhere stories live. Discover now