٧

9 3 0
                                    

ڨوت & كومنت







بطريقه آخرى لأقول _ليس الملكات فقط جميلات_ لتقول هى _معنى هذا اننى جميله و أجمل منهم_ لأقول بتعب _انا اريد الراحه...._ لتقول بسرعه _ڨكتوريا اسمى ڨكتوريا_ لأقول لها _سأستريح ثم انهض و اعذبك أشد العذاب_ من الممكن أن لا اتفرغ لفعل هذا فسوف اقضى الليله مع الاربعه  ولاكن انا اريد إخافتها كما الجميع يخافنو ولاكن هى جريئه للغايه

                           _________

بعد استراحه استغرقت لساعتان و هذه الحمقاء تغنى الأغانى و اظن انها رقصت ايضاً نهضت و ارتديت قميص لتقول _أليس لديك ملابس للبيت_ لن ارد على تلك الحمقاء لتقولها مره آخرى ولاكن بصوت أعلى لأقول لها بلامبالاه _و ما شأنك انتِ_ لتقول _هذا فضول ليس أكثر_ _فضوليه_ همهمت بها ولكنها سمعتنى لتقول _ألا يوجد شيئ هنا للتسليه_ هذه فكره جيده سآتى بالمشروبات و نقيم حفله انا، زين، ليام، نايل و لويس لتقول تلك الحمقاء مره آخرى _ألست تذهب للحفلات...انا اسمع ان الملوك و الاغنياء يقضون كل وقتهم فى الحفلات_ لأقول لها _انا لست كذلك_ لتقول الحمقاء _إذاً فى ماذا تقضى وقتك..و ايضاً ماذا فعلت فى حرب امس_ لأقول لها بصراخ _ليس من شأنك أيتها اللعينه_ لتنظر و عيناها ملئتها الدموع و تقول بصوت مرتجف _حسناً_ احزننى هذا بعض الشيئ ولاكن منذ متى و انا اشفق على احد انا ليس لدي رحمه و ايضاً عليها لن يكون هناك رحمه سوف اعذبها أشد العذاب رأيتها تجلس على السرير مسحت دموعها بسرعه و ركدت نحو الباب و خرجت من الغرفه اتمنى ان تكون تريد الهرب فقد سأمت منها و الآن اخذت الاحجيه لنحل مشكله زين أتصلت بهم كي نجتمع و نعود مثل ما كنا

                           _________

آتو الثلاثه و زين كان هنا جلسنا فى السطح سكر لويس مثل كل مره و بدأ بالرقص ليقول زين _ماذا فعلت مع اريانا لويس_ لأقول له _أجلت معها واحد من الخدم و اظن انها قد نست الامر...و ايضاً معى خير مفرح لك_ ليقول الاربعه فى آنٍ واحد _ماذا_ لأقول لهم بفرحه أظن انننى لم اسعد مثل هكذا من قبل _معى الحجيه اللتى تجعل زين يفقد ألامه_ ليضحك الجميع بصوت عالى لأقول له _هى لنجربها...مكتوب ان الأولى تفقد الآلام ولا تفقد اللعنه أما الثانيه تقفد الاثنان ماذا تختار زين_ ليقول زين بفزح _اريد ان افقد الآلام فقط_ لأقرأ الاحجيه عليه و فى آخر كلامى قلت زين حتى تطتبق عليه فقط ولا تؤذى احد ليقول ليام _جرب التحول الآن زين_ نهض زين و اتمنى ان تكون هذه الاحجيه صحيحه تحول زين فى لحظه دون أي ألم لينهض الجميع بفرح و انا ايضاً ليعود زين لهيئته و ينظر لنفسه بغرح شديد و جلسنا مره آخرى نضحك ليقول زين _و انت لوى ماذا ستفعل مع روما_ ليقول نايل بغباء _لما تحبها لوى؟_ لينظر لوى بغضب إلى نايل و تتوسع عيناه و يقول بصراخ _لقد نسيت مع حدث لأمى...لقد نسيت حين سحرته لعينه و جعلته يذهب للبارات و يصادق العاهرات كي تجعل امى حزين و تخلق الشجار بينهم كي تجعل امى حزينه و انا انا كنت اختبئ وراء باب الغرفه أراهم و هم يتشاجرون و بعد كل هذا كل هذا سحرت ابى سحر لتجعله يحبها يحبها هى فقط و امى المسكينه لم تحتمل كل هذا و ماتت من كثرة الحزن و انا كنت أقف أرى كل هذا ولا أستطيع فعل شيئ هم ملعونون حقاً يتلذذون بعذاب غيرهم و تريد منى ان احب احد منهم هم ملعون لاعنون نايل_ خفض صوته فى آخر كلامه فقد تعب من صراخه ليقول ليام _اسمع لوى يجب على كل شخص يتختطى اي شيئ سيئ حدث له فى الماضى ولا يجعل هذه المشكله تكون عقده له
هى إن كانت مثل الفتاه اللتى سحرت والدك لكانت سحرتك من وقت طويل هذا حب صادق هى ليس لها شأن بما حدث لوالداك لوى لا تجعل هذا الشيئ يؤثر عليك بسلبيه_ لأقول _أجل لوى هذا صحيح_ ليقول ليام _و انت ايضاً هارى لا داعى لتعذي.._ لأقاطعه _هذه راحتى_ ليقول نايل _ماذا فعلت فى مملكة إلذابيث_ لأقول له _هناك تابع لى يتلقى منى الأوامر و ينفذها_ _كم الساعه الآن؟_ قالها زين لأقول له _انها التاسعه_ لينهض و يقول _سأنام_ ليقول لوى بصوت عالى _لا تنسى حبيبتك لقد جاء وقتها_ ليبتسم زين و يذهب إلى غرفته و بعض فتره صغيره من الوقت نهضنا نحن الاربعه و نزلنا ليذهب كل واحد لغرفته فى القصر نزلنا من السطح لنتفاجأ من ما يحدث بسبب اللعينه ڨكتوريا تلك
سأعذبهم أكملهم لأقول بصراخ غاضب _ماذا تفعلون اللعنه عليكم جميعاً_ لتجرى ڨكتوريا نحوى و تمسك يدى و تقول بتلعثر _هيا لنرقص.._ لقد تمادت تلك الفتاه حقاً لأضربها لتقع فى الأرض من شدة الضربه لأجد الموسيقيه توقفت و الجميع يجرى مكان عمله لأشد ڨكتوريا تلك من شعرها إلى غرفتى سوف اعذبها أشد العذاب
دخلت بها الغرفه لألقى بها فى الأرض و هى تترسل ان اتركها و تقول بصراخ _انا من امرتهم بذلك_ لأمسكها من شعرها و اجعلها امامى و أقول بحده _من امرك بذلك يا لعينه_ لتقول بدون بكاء و بدون ألم و كأننى لم اضربها لا أعرف حقاً كيف تفعل هذا _كل ما فى الأمر اننى كنت أشعر بالملل و ايضاً الخدم كانو متعبين فخترت على بالى تلك الفكره او كنت سأعطيهم إجازه لا تسألنى لماذا اصغو إلى لأننى قلت لهم ان هذه اوامرك_ هى تريدنى ان اصيب بالجنون صحيح؟! ولاكن غداً سيكون يوم شاق سأستريح اليوم و اعذبها يوم آخر تلك اللعينه لأقول بين اسنانى _لعينه_ و تركتها ثم خلعت ملابسى و استلقيت على انتظر يأتينى نوم لأنام بينما هى جلست على السرير و ترتب شعرها
مقرفه حقاً ماذا إن تساقط شعرها على سرير هذا شيئ قذر حقاً سوف أخبرها بهذا _انتِ لا ترتبين شعرك على سريرى سيتساقط عليه_ لتقول و هى تتكلم بجديه _لا تقلق انا أضع زيت قوى و مفيد على شعرى ألا ترى كيف يلمع_ لقد سأمت من تلك الجريئه انا استطيع قتلها ولاكن اريد تعذيبها قبل هذا ولاكن هى هى لا تبالى لأقول لها _انتِ حقاً تتكلمين بجديه انتِ لا تخافين منى ان اقتلك_ لتقول و هذه أول مره آرى انها ذكيه و ناضجه _ملكى الموت يأتى بدون ميعاد من الممكن أن اموت الآن قبل أن تعذبنى و ممكن ان اموت من تعذيبك و ممكن ان لا تعذبنى و اموت ايضاً_ لقد اقنعتنى فعلاً من كلامها ولاكن هذا ليس سبب لأنها لا تخاف منى انا اريد إجابه على سؤالى هذا سوف اسألها _لماذا انتِ لا تخافى منى؟_ قلتها بتنهد لتقول _الأمر سيكون سخيف بالنسبه لك_ لأقول لها _انتِ سخيفه فأنا لن اتفاجأ من إجابتك_ لتقول بإبتسامه _أنظر انا اقرأ الروايات و معظم الروايات اللتى أقرأها هى عن البطل ظالم و البطله تحاول أن توقعه فى حبها و بالفعل يقع فى حبها من اول نظره لها ولاكن فى الاول كان لا يظهر لها الحقيقه لاكن بعد ذلك يعترف لها و يعيشون بسعاده_ لأنظر ثم اعطيها ظهرى و أحاول النوم

بعد فتره غطست فى نوم ولاكن انا استيقظ من أقل شيئ حتى إن كان شخص يتحدث و بالفعل استيقظ على يدان تتلاعب فى شعرى ذكرتنى بأمى لا اريدها ان تترك شعرى قد مضى وقت طويل لم يفعل هذا شخص إلا امى بعد فتره قصيره تركتنى و شعرت بها تنهض من السرير لأمسك بيدها و أضعها على شعرى لأسمعها تضحك و تتلاعب بشعرى مره آخرى حتى غطست فى نوم عميق و لا اعرف ماذا فعلت هى
ولكننى احتاج النوم كل يوم على هذا حقاً

                    _____________


استيقظت الساعه السابعه صباحاً على صوت احد يترق الباب و لم أجد ڨكتوريا بجانبى ربما هى من خرجت لأفتح الباب لأجده نايل ينظر لى بأبتسامه واسعه و يقول _سنغزو من اليوم عزيزى_ لأقول بحزن _انها ذكرى والداي نايل...و أخبر البقيه اننى لا اريد احد يأتى معى سأذهب بمفردى_ ليومئ بحزن و يذهب انا اعرف انه يفعل أمام هذا ليجعلنى اصمت و سيذهب لأخبار البقيه و يخططون لفكره كي يأتون معى أغلقت الباب لأنظر حولى لأجد ڨكتوريا نائمه على الاريكه لما لم تنام على سريرى! لا يهم سأتجهز و اذهب لمقبر ابى دخلت استحممت و خرجت و مثل كل يوم اخرج و النشفه على جزئى السفلى و هى تنظر لى بتفاجأ و تجرى للحمام هى حمقاء حقاً فى الوقت اللذى ارتديت فيه ملابسى خرجت هى و تقول لى _أين ذاهب ملكى_ لأقول لها _ليس شأنك_ و عيناي ملئتها الدموع كما قلت انه يوم البكاء لتقول هى _اعلم إلى أين انه ذكرى وفاة الملك السابك..انا سياسيه بعض الشيئ_ لتنظر إلى عيناي و انا لن أقول شيئ حتى لا تعرف اننى أبكى من نبحة صوتى ولكنها قد عرفت من عينى...اكره ان أضعف أمام احد لتقول لى و هى تمسك كتفى _ليس لديك مانع أن آتى معك؟_ لم ارد ايضاً لتقول هى _سوف اجهز فى لحظه انتظرنى_ أخذت شيئ من دولابى و حرت نحو الحمام و خرجت فى خلال دقيقه ارتديت حذائى و اخرج خارج الغرفه و هى تجرى ورائى خرجت من القصر و مازالت تمشى بجانبى صعدنا للسياره و هى ايضاً معى لم تفارقنى حتى وصلنا إلى مقبرة....

















هاااارى حلوين عاملين ايه
ڨوت & كومنت
Zarry is real 💯

رأيكم توقعاتكم؟

King of DarknessWhere stories live. Discover now