لِي يسحب نخليه رَقاصة الملك...
استبدلنا شخصية هصك بهونغجونغ.
. . .
كان كَوك مَستلقِيا على سرِيره، وتوالِيه الجَآرية المخَتارة لِليلته، كَانت تدعَى بِـ ويندي، تعتَبر من أكثر الجوَاري إثارة.
aediluc. cybersx-.
"نَآيس لِيبس".
غَازل كوك وهو يدَاعب وجنتيها بأنَامله الَمجعدة والتِي تصرخ طالبة الفاَزلين.
"وَاللهِ أنت الذِي لبسك أنِيق وجمِيل مولاي".
اِكتسحت الحمَرة خدَي ويندي، لِيرفع جونغكوك حَاجبه باستغراب.
"هَل أنتِ أمِيـة؟".
"هَـاه؟ مَا هذا؟".
قالت بغَباءِ كعادتها، لِيحشر جونغكوك وَجهه في وِسادته تبدو لَيلة طوِيلة ومزَعجة للغَآية.
. . .
دَخلت الملكة جيسو بحَيرتهآ الخاصة بالاستحمَام، والتِي تحولَت من اللونِ الأزرقَ السمَاوي إلى البنُي بعد أن دَخلتها الأخرى.
mslxj_
لتتنهد بإرهَاق، مَا هِي إلا ثوانِ حتى قدِمت خآدمتها ري لتحممها.
-fluttrby
مَا إن بدأت الأخرَى بفرك ظهرهَا، حَتى صرخت جيسو بانزعاجِ، التفتت خلفها لتَجد أن ري تحمِمها باستخدامِ طوبة.
طوبة؟ بجدية؟.
"مَا خطبك!".
"أخَبرتنِي مومو أنهَا تمحَو الأوسآخ والذنوب أيضا، لِذا فكرت بأنكِ ستحبين الأمر مولاتي، آسفة".
تنَهدت جيسو مجددا بنفاذِ صبر لِيدخل علَيها ابنهآ البكر فجأة.
"اخرجِي أنتِ".
قال فير بفظاظَة كعادته لتضع الأخرى الطوَبة أرضا وتخرجَ بكل طاعةِ، تقدم فير نحو والدَته وقد انبعثت مِنه هَيبةَ لا نظِير لها.
-Denex1
إلا أنه تعَثر بتلك الطوَبة اللعينة وَ سقط في المِياه وأصبحَت هيبته فِي خـبر كَان.
"هَل تسرف في شربِ النبيذ أم أنكَ تعاني خطبا ما؟ أمَرتكَ فقط بِاغتِيال تايونغ قبل عودته لتأخذ منصبه لكِنه عاد ويبدو أقوى ممَا كان!".
جيسو تحدثت.
"تعَتقدين أن الأمَر بغاية السهولَة لكنه لَيس كَذلك، اِن فشلت الخطة سَيكَتشف ما نخطط لَه سَنزج في السجن أو سنَعدم".
