البارت الثامن والعشرون

33K 2.4K 1K
                                    

حضروا باكيت كلينس قبل متقرون اني عن نفسي عيوني راحت وخلصت باكيت كامل 😔

نهوة استاذي ❤️

بقلم _Zoza25
(البارت الثامن والعشرون)
قرائه ممتعه ♥️
...................................
توسلت بعيوني ..
مايبجن بجن هواي خسران بحياتي
..ابجي ليش مني عمري ضاع ..بلا ثمن
وهسة جاي تريدني اضحك ؟
وانته اكبر مني جرحك
زين مني وعايش بهذا الزمن ؟
الله اليجازيك روح
هيجت بية الجروح
مايفيد عيوني بعد تعلمت
لك زين مني وعايش بهذا الزمن 💔
...........................................
احمد _يمكن اكثر شي يأذيني بالدنيا هوه اخسر شخص احبه لو غالي عليه.. اكره الموت من يأخذ اعزازنه من دون سابق إنذار..

نفس الموقف تكرر!! ابوي توفه بحادث سير هوه يكولون على ساس حادث بس لا مو حادث صح صغير جنت بس عقلي اكبر من عمري من سمعتهم يكولون صديقه الروح بالروح غادر بي

ولاعب بسياره ابوي ومن خلالها سوه الحادث وعود بين قضاء وقدر وكلها بسبب الفلوس والمنصب كتل صديقه لانو ابوي جان رجال حقاني ويشتغل بضمير والناس جانت تجي على صدقه وأمانته بالشغل

تاليها من حس صاحبه راح يظل يخسر قرر يتخلص منه ؟؟
عجب على هيج بشر الغدر ماشي بدمها نكتل بشر الخاطر وصخ الدنيا..

كل شي رجع تجدد بالحادث الي صار ويانه طالعين والفرحه مرسومه على وجهه كل واحد بينه ، سعاده ويه الناس الي نعزهم..

كل شي حلو جان لحد ما طلعت هذيج السياره بوجهنه والسايق فقد السيطره وانضرب بي اني كبل سحبت دنيا عليه وخليت راسها بحظني ماسمع غير بس الصياح مال ولد وعياط البنات..

فتره خمس دقايق هيج استوعبنه الي صار التمت الناس علينه حسين صاح

حسين _سعدد.. احمدد بيكم شي تسمعوني

احمد _لانو ظلمه ودنيا ليل مجنه نشوف واضح بس من الصوت..

زين زين اني بسررعه افتح الباب خلي نطلعهم شو البقيه مالهم حس...

عميي.. لك سعدد..خالتي

د دنيا دنيا جانت بحضني بس هسه ماكو بحضني تخبلت كمت ادور عليها طلعت تلفوني اضوي بي شفتها صايره بالمقعد الي ورانه بس كلها دم!!

رحت يمها شلتها اقيس نبضها ضعيف ارتعد كلبي ياربي هم تريد تاخذ عزيز عليه دخليك ربي مو حمل اخسرها بعدها صغيره...

كمت اضرب على خذها ماكو استجابه شفت سعد صاير بصفي من خبصتي ب دنيا كمت ماحس بأحد صحت عليه مره مرتين شفته فتح ورجع غمض

ارتاحيت على الاقل مابي شي.. انتبهت عليه لازم ايد مينا بقوه رغم فاقد وعيه بس متمسك بيها..

نهوة استاذيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن