النهاية

9.1K 413 154
                                    







:

Author's P.O.V:

"هل تعلم يونغي أن هذه أول ممارسة لي لم أمارس
مع أحد من قبل؟" نطق الاسمر الى الذي ألتفت له بصعوبة بسبب ألم جسده و على محياه نظرات مستغربة
" كيف هذا تايهيونغ؟! و جيمي أختي ألم تفعلها معها؟!"
نطق الأشقر بنبرة مستغربة من الذي إبتسم له بهدوء

و أردف "نعم أنا لم أفعلها معها !"،"و لكن انا لقد
أستمعت إلى تأوهاتها ذات يوم في الغرفة ف كيف
ذلك؟!"نطق يونغي ب صدمة من إجابة الآخر له و أنه لم
يمارس معها و أيضا هو لقد سمعها وهي تتأوه ذات يوم
صمت تايهيونغ قليلا من ثم قهقه و نطق من بين قهقهاته ل
يونغي الذي فزع لحال الآخر هو كان صامت و فجأة بدأ


يقهقه ک المجنون..!!
"لا ذالك اليوم لقد تذكرته...نحن لم نكن نمارس هي فقط
قد ألتوى قدمها و أنا كنت أساعدها في وضع العلاج لها
وهي كانت تتأوه ل ذلك هي كانت تعرج في اليوم التالي..
"زم يونغي شفتيه عندما أستوعب الأمر و لكن سرعان ما
شقت الإبتسامة وجهه من الفرحة..هو واللعنة أول شخص يمارس معه تايهيونغ هو لا يصدق ذلك..

كانت مرته الأولى كما هي أيضا ل تايهيونغ لقد فعلا
مرتهما الأولى معاً...!! -لول-

هو نظر لتايهيونغ و عانقه بشدة متناسيا ألم جسده
بادله الاسمر بعدما أستوعب الموقف و ترك صدمته
من عناق الأشقر المفاجئ له فصل يونغي العناق و نطق
ب حب"أحبك تايهيونغ..أنت  ملكي و أنا ملكك للأبد!"

و أنا أحبك أيضا يونغي..و نعم أنت ملكي و أنا
ملكك " في هذه الليلة ناما بدفئ ب جانب بعضهما كل
واحدا منهما أطلق مشاعره المكبوتة داخله لا أخر هما لم يتحدثا فقط عيناهما كانت التي تتحدث و تعبر عن ما
داخلهما و خاتماً ليلتهما و حبهما ب إختلاط اجسادهم
معاً، ب إختلاط شفاههم معاً تعبيرا عن حبهما و عشقهما لبعضهما البعض




















في الصباح...
أستيقظ ذو الخصلات الفحمية من أشعة الشمس التي
دخلت الغرفة عن طريق النافذة التي نسيا إغلاق الستائر
عليها حتى تحجب أشعة الشمس، أستقام ب جذعه قليلا
و نظر بجانبه و كان ملاکه كما يسميه ينام ب سلام مثل الملائكة تماماً


ظل يتأمله لمدة طويلة من ثم أقترب من وجهه و طبع قبلة
سطحية على شفتاه و لكن لم يكتفي من هذه القبلة
الصغيرة أخذ شفاهه به داخل جوفه و يمتصها بهدوء
حتى لا يزعج الأشقر الذي بدأ يفتح عيناه عندما شعر ب شفاهه تمتص نظر إلى تاي الذي كان مغمض العينان و مندمج في إمتصاص شفاهه و لم يلاحظ إستيقاظ أشقره،

ابتعد عن شفاهه بعدما ختمها ب لعقه لها وفتح عيناه
ببطئ و كان يونغي ينظر له ب برائه و لطافة و لكن سرعان
ما انكمشت ملامحه و أطلق تأوه عالي عندما شعر بألم
جسده السفلي ، قلق تايهيونغ عليه فسأله بقلق "يوني
ما بك؟! هل حدث شي ما؟!"

زَوج أختيْ ؛ تَِ،قِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن