أّنِيِّوٌنِغُ هّـأّسِـيِّوٌ... بًأّرتٌـ جّـدٍيِّدٍ 💚
مًلَحًوٌظُةّ: أّلَروٌأّيِّةّ قُربًتٌـ أّخِـلَصّـهّـأّ فُـأّبًلَيِّﺰ أّدٍعٌمًوٌنِيِّ فُـضًـلَأًّ وٌلَيِّسِـ أّمًرأًّ💙... مًمًنِوٌمًةّ لَکْلَ حًدٍ دٍعٌمًنِيِّ بًفُـوٌوٌتٌـ جّـدٍأّ أّيِّ لَوٌفُـ يِّوٌوٌ سِـوٌ مًأّتٌـشُـ❤❤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Ι PΥRВLE yoυ♡💜♡
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بًنِبًدٍأ 😍
ـــــــــــــ
««بقصر والد حلا يجلس الجميع بينما تتعال ضحكاتهم بين ارجاء المنزل... لقد عادت البهجة الي هذا القصر الكئيب... لقد تغيرت حوائطه من سوداء مبهمة الي أخري ملونة بألوان زاهيه كتبت عليها بأحرف من السعادة😊»»
ــــــــــــــــــــــــــــ
اردف الوالد موجهاً لحلا: ابنتي عليكي الإنتقال للعيش معي انا اري ان كل شئ قد عاد افضل مما كان
اردفت حلا رداً علي والدها بإبتسامة مصطنعة موجهة نظرها نحو حبيبها: اجل ابي معك حق 😔
(نظر لها تاي بتفهم وإيتسامة منكسرة): اذاً حبيبتي دعيني اذهب الي المنزل احضر لكي اغراضك
اردفت حلا بإبتسامة: لا تاي سأذهب معك اليوم واعود غداً... ممكن ابي؟ (اردفت آخر كلماتها لتنظر لوالدها بعيون قططية لطيفة🙂)
اردف والدها متسائلاً وعيناه ممزوجتان بغضب طفيف: لماذا ابنتي... اعلم انكي كنتي تعيشين مع تاي لكنه كان وضعاً مؤقتاً لما مررنا به جميعاً...لكن الوضع قد تغير الآن فلما؟... كما انه غير مقبول وجودك معه دون زواج ابنتي اعلم ان تايهيونغ جدير بالثقة لكن ابنتي ......!
(لتقطع حلا حديث والدها رادفة بلطافة مفسرة): ابي صدقني انا فقط اريد ان اذهب الليلة وسأعود صباحاً... اريد تجهيز اغراضي بنفسي.. وايضاً لم اودع تاي تاي حبيبي💓
(أنهت حلا حديثها مبتسمة لتاي ليبادلها هو الآخر بحب وخدر...فكلماتها تلك قد ازادت الجرعة علي فؤاده💖 )
اردف الوالد متنهداً بإبتسامة حنونة ممسداً علي شعر إبنته:امممممم حسناً ابنتي لك هذا...ولكن انت ايها التايهيونغ اياك والعبث مع طفلتي(اردف بمزاح ليبادله تاي ضاحكاً): ومن يجرؤ علي لمسها... لقد تعلمت الملاكمة علي يداي
(قهقه الجميع علي ما اطرأه تاي علي مسامعهم ليردف تاي): اذا سيدي علينا الذهاب الآن فقد تأخر الوقت
الوالد: حسنا بني...ولكن ما تلك سيدي؟...لا تناديني بغير أبي بني💙
(اردف الوالد فاتحاً زراعيه لمعانقة عاشقانا...ليتوجها نحوه مبادلينه العناق ليردف تاي فاصلا اياه): وداعاً ابي❤
ابتسم له الوالد إبتسامة حنونة رادفاً: وداعاً بني...اعتني بأميرتي
اردفت حلت بفرح: وداعاً ابييي❤
الوالد بإبتسامته اللطيفة: وداعاً ابنتي❤
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ودع العاشقان الوالد والسيدة يون سو...وركبا السيارة متوجهان الي المنزل...ثم دخلا معانقين بعضهما بشغف ثم صعد كلا منهما الي غرفته ليغيروا ملابسهم
انتهي تاي اولاً فقرر تحضير العشاء لكلاهما بينما الحزن يتخلل خلايا قلبه...فهذا آخر يوم لحبيبته بالمنزل معه ولكنه كان صبور ودائما يردف بنفسه"قريباً ستصبحين كيم حلا ❤ "
انتهي تاي من تحضير الطعام متوجها ناحية غرفة سارقة قلبه...وقف امام الباب ليردف *حلا حبيبتي لما تأخرتي؟*
لتردف حلا تزامنا مع فتحها الباب: لا شئ حبيبي فقط حضرت حقائبي كي يتسع لي وقت أكثر برفقتك حبيبي (اردفت آخر كلماتها بحزن)
رأي تاي ملامح الحزن بوجهها ليقوم بسحبها من زراعها ضامماً إياها الي صدره الدافئ...هو حقاً يعلم ما تحتاح إليه حبيبته دون ان تلفظ حرفاً واحداً...فهي حقاً تحتاج الي ملجأها..ملجأها الذي يشعر قلبها بالأمان والحب والشغف...فهذا الملجأ جزء من مالك قلبها ومن توجها ملكة علي عرش مملكة قلبه❤...بينما هي بين احضانه وهو قد شد العناق أكثر عندما شعر بها تتمسك بقميصه أكثر مطالبة المزيد...بينما اردف تاي مستنشقاً عنق مخدرته: حبيبتي أشتقت إليك...اشتقت إلي عطرك الذي يجعل قلبي منتشياً من هواكي...اشتقت الي ضمك بين ضلوعي...صدقيني عدم وجودك بجانبي يؤلم قلبي المفتون بك كثيراً...لكنني اعلم انك ستصبحي ملكاً لي امام الجميع قريباً...أعشقك حبيبتي أعشقك❤
اردفت حلا بصوت شبه باكي بينما غارسة وجهها بصدر حبيبها: أستأتي لرؤيتي كل يوم؟
تاي مقبلاً فروة رأسها: بالطبع حبيبتي انا سوف آخذك يومياً إلي المدرسة لن اتركك ابداً ❤
اردفت حلا رافعة رأسها لتصل لطول تاي بإبتسامة جعلت حزن قلبه يتلاشي بلحظة: اذا هيا لننزل أسفل هيا نشاهد فيلماً معا ولكنك لن تفلتني من بين احضانك اليس كذلك!
تاي مقبلاً نبيزيتاها قبلة سطحية رطبة مبتسماً بخدر: أجل بالطبع حبي💓...لكن لنتناول العشاء اولاً
اومأت له حلا مبتسمة... حملها تاي بين زراعيه بوضعية الأطفال ثم نزلا الي الأسف ليجلسا علي المائدة بينما وضعها تاي علي افخاذه كالطفلة...شرع بإطعامها وبعد كل لقمة يطبع علي شفتيها قبلة لطيفة...بينما هي تحمر خجلا مخبأة وجنتيها بين يدها...ليقهقه تاي علي لطافتها هامساً بأذنها: لا تخجلي زوجتي المستقبلية...ليزداد خجلها أكثر فأكثر... لكن تاي لم يستطع مقاومة تلك الكتلة اللطيفة ليقوم بعض خدودها المتزهرة🌹...انتهي كلاهما وقام تاي بغسل الأطباق بينما حلا تجلس علي حافة المنضدة...حملها تاي مجدداً متوجهاً بها نحو غرفة الجلوس ليجلس هو علي الأريكة ساحباً ايها لتسقط هي عليه حتي التقت اعينهم ببعض...ظل كلاهما ينظر بتمعن الي عينا الآخر الي ان اصابتهم حالة الخدر المتبادلة التي لا علاج لها..قرب تاي كرزيتاه من نببزتي حلا بخدر وشرعا بمزج شفاههما معاً ليحيكا اندر انواع النبيز الكرزي... سُكر تاي من إرتشافه لجرعة زائدة من نبيزه...ثم فصل القبلة عندما شعر برغبتها بإدخال الهواء الي جوفها ليلهثا بشدة بعدما دامت القبلة لأكثر من دقائق ليردف تاي: نبيزيتاكي تسكر كياني وتخدر قلبي وتشرد عقلي...ايتها الفتاة جعلتيني اهوي خضرة عيناك وحمرة شفتاك وورود وجنتاك المتفتحة...كل شئ بك يجعلني اقع لكي كل دقيقة اكثر فإكثر...احبك مُسكرتي حد الجنون❤
كانت تلك الكلمات تطرأ علي مسامع تلك الهائمة مراقبتاً لحركات شفتيه وهو يردف تلك الكلمات العزبة التي تسقيها وترويها لتردف مخدرة الذهن والقلب: ماذا عني انا...فأنت تملكت كياني وقلبي وعقلي...لقد داويت جروح قلبي بكلماتك الشافية...لقد اعدت لجسدي روحها تايهيونغي❤...انا اعشقك تاي تاي❤
إبتسم كلاهما بتزامن ليقوم تاي بالإعتدال ساحباً حلا بين احضانه...جالسان بأحضان بعضهما بجلستهما المعتادة حيث يداعب تاي خصلات شعرها الذهبية مستنشقاً عطرها وبينما حلا ممسكة بيد حبيبها مقبلتاً اياها بينما يقوم تاي بالمثل❤...ظلا يتغزلا ببعض حتي غفيا متلاحمين الضلوع أنفاسهم الدافئة تتخابط طالبة التلاحم والإمتزاج... بينما قلبيهما ينبض منادياً بإسم الآخر❤❤❤❤❤
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
إنتهي البارت بتمني يعجبكم...بليز إدهموني بأول رواية لي...لوف يوو💜💜
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.يتبع....💜
💜 🇵🇺🇷🇧🇱🇪🇾🇴🇺 💜
أنت تقرأ
آنِآ آلَجّسِدٍ وٌآنِتٌ آلَروٌحً♥
Randomلقد تغيرت كثيرا... لم اعد كالسابق... لقد كنت تلك الطفلة الصغيرة التي لا يداوي جروحها الا عناق والدتها 💓... نعم تغيرت اصبحت اقوي وانضج لم اعد اهتم لأجل احد💔... فبعد فراق والدتي.. خان ثقتي ابي به فكيف لي ان اخاف فراق احد !!... لكن اتعلمون هناك فارق...
