آنِآ آلَجّسِدٍ وٌآنِتٌ آلَروٌحً♥

Part 26 نِبًضًـيِّ إبًتٌـسِـأّمًتٌـکْ❤

هاي جايز والله عارفة اني اتأخرت جدا بسبب الدراسة والله وكمان النفسية كانت وحشة جدا سامحوني بس بعد كده هرجع انزل يومياً تاني وحشتني الرواية والله رغم ان اساساً عدد القرأة والفوتس قليل بس بردو لو حتي عشان واحد بس هكملها💜💜...بتمني البارت يعجبكم💜
فايتنغ بقا للألبوم الجديد لبتس
تابعوني علي تويتر
@ArmyBts
اسم الحساب ЌĮϻ ĹỖŇẸĹЎ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يلا نبدأ🌝
ـــــــــــــــ
انتهت ليلتهما المتيمة بالعشق مختتمتاً بحضن شغوف من هذا العاشق الي معشوقته
امسك تايهيونغ يد حبيبته التي كادت شفتاها ان تتمزق من تلك الإبتسامة الواسعة التي يبدالها اياها ثم خرجا من الجناح متجهان الي خارج المكان بأكمله ووقفا امام السيارة تقدم تاي مفتحاً الباب الجانبي لحلا وهو مازال متشبثاً بيدها...رسم ابتسامته الساحرة علي شفتيه بحنان ثم انحني كالأمراء ليردف لتلك المقهقهة علي لطافته
تاي:تفضلي اميرتي❤
حلا بإبتسامة وضحك: شكراً لك اميري💙

دخلت حلا السيارة وقلبها يتراقص بالداخل وتلك الآبتسامة التي رسمها حبيبها علي شفتيها النبيزيتان لم تتلاشي ثم جلس تاي بمقعد السائق مغلقاً الباب ثم اشاح بنطره نحو حلا الشاردة بجماله ومثاليته ليبتسم بشغف ممسكاً بيده ثم اردف

تاي: اتعلمين حبيبتي انني اشعر الآن وكأنني قبلك لم اكن علي قيد الحياة...اشعر وكأن نبضات قلبي متعلقة بإبتسامتك...حبك وعشقك لي اجمل شى حصلت عليه بحياتي...احبك حلا..احبك بجنوون جميلتي ❤
(رجعنا للجفاف🌝✌)
بادلته حلا الأنظار بخضراوتاها المغرورقتين من الدموع لتردف ممسدتاً علي وجنته: حبيبي عشقي وهوسي الذي اظهره اضعاف اضعافه يتغلغل بقلبي ويضخ بكل قطرة تضخ بأوردتي وشرايني...انت عشقي تاي ❤

نطقت آخر كلماتها تزامناً مع سقوط كرستالاتها علي وجنتها الناعمة امام هذا العاشق الذي كاد قلبه ان يخترق قفصه الصدري من الفرح وفورما رأي حبيبته تبكي شعر بدقات قلبه ستتلاشي فأسرع مكورا وجهها بين يديه ممسحاً دمعاتها بإبهاميه ثم اقترب من وجهها سامحاً لأنفاسه الساخنة بالآختلاط بخاصتها المضطربة ثم دمج شفتاه بخاصتها أخذاً اياها بعالم آخر غير آبه لهذا العالم الموجود خارج السيارة وإن كان يشاهدهم احد...تعمق أكثر بالقبلة فشعر بلزة اجتاحت جوفه مما جعله يشد علي أغلاق عينيه (يعني غمض عينه جامد...عارفة طريقتي فالشرح زفت 🌝✌)
اما عن حلا فقد ققدت السيطرة علي مشاعرها فبادلته هي الأخري بنهم ...وعندما شعر تاي بيداها الصغيرة تتضارب علي صدره برفق علم انها بحاجة للهواء ففصل القبلة صانعاً خيط من لعابهما اثر نشوة القبلة...نظر تاي بعينها بينما مازال ممسكاً بوجهها ليردف اثناء هبوط وصعود صدريهما

تاي: احبك...اعشقك...ادمنك...قلبي يرفض حب احد غيرك...عقلي يرفض رسم صورة لغيرك جسدي يرفض اختضان احد غيرك...انتي حياتي التي احياها وما عشتها الا عندما اقتحمتي حياتي بعاصفة هواكي التي عصفت علي فؤادي بالعشق