اقتباس
علي ينظر له ، مازن يريد قتله ولكن والده منع محمد وسوف يمنعه ، و يزيد يريد حل هذا اللغز ماذا يحدث أبي يعرف هذا الغريب وهذا الغريب قد تجرأ وأتى ليتزوج أختي ومع أنهُ أغتصبها ، عدو أبي لكنه شاب لا يبدو أنهُ عدو منذ زمن ولكنه يعرف أبي وأبي يعرفة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رواية عدت لأنتقم لك أختي مرتبطة مع هذه الرواية( تزوجت مغتصبي) ******************************* 90،60،90، 50÷ 175 90صدر ، 60خصر ، 90فخاد ، 175طول على 50وزن هدول مقايس جسدك ، لازم يسموها جسدكهم ، الكاف تعود إلك ، وجسدك يعود إلهم روح حرة داخل جسد غير حر ............أخذلي وقت لأفهم جسدي، جسدي الأنثوي جسدك بروح بنام ، بغيب،بغلط ، بتوب منسامحه برجع بعيد للأبد ماشي مع ورقة تصريح من الطبيب جسدي بكفي غلط وحده، انزلاق واحد ، صورة وحده ، فيديو واحد كم من عين في على جسدي؟كم من وجه في لجسدي؟ جسدي أنثوي جسدي عربي جسدي العربي الأنثوي كم ضمير لجسدي؟ في أنا وفي أنت ، في أحنا وفي هم ،هم ضد احنا ، وانت ضد أنا ، الكل ضد أنا ، وأنا ضد الكل حتى بالنضال عند أضعاف من مسؤوليتكم ازا أنت بتقاوم بتمس بصهيونيتهم وازا أنا بمقاوم بمس كمان بذكوريتهم وادى ما جسدي واعي للقهر ، بضل قابل للكسر أخذني وقت أتعلم أعشق جسدي جسدي الأنثوي العربي واقفه قبال لمراي خلعت عن عيوني النظارات الاجتماعية؛ لانها صنع ذكوري بدي أشوف عيوبي بطريق عيوني ضب عيونك هذا النهد الي ضب ايدك هذا الفخد الي ضب ملاحظاتك شعر الايدي و شعر تحت الابأط بس الي سيطر على تعبير وجهك هذول كم أكسترا كيلو الي السيلوليت الي تشققات الجلد ، علامات الحمل بس الي الشيب ، التواليل ، الشمام ، لوراك ، الحبوب كلو بس الي هذا المطبخ مش بس لألي ، بس هذا الزيت والزعتر والعكوب الي بشرتي الأمحية الي ........وهذي العيون الي لأول مرة بشوف عيوني بطريق عيوني 42، 200 ، 120 ÷136 42مليون مرة تاجرو بجسدي 200مليون مرة ختنوني وأخذ مسؤولية على جسدي 120 مليون مرة أغتصبوا جسدي 163 ولادة بالسنة وهذي الحياة بس من جسدي ___________________________________ الرحمة لعائشة عمران ___________________________________ وأخيراً لقد أنتهى الزفاف هذا كل ما خطر ببال يزيد عندما رأى العائلة تبدأ برحيل أماني: سوف أخذ ليان و ألياس معنا أميرة: لا تخافي سأنتبه لهم المهم أنتِ الليل أفرحي أجبرت أماني على الأبتسام وقالت: _ لا تقلقي لن يضرونا ، لقد أشتقت لهم كثيراً ولا أريد تركهم هنا تدخل يزيد قائلاً لأماني: _ هيا أماني أحضري الأولاد سوف أنتظركم بسيارة ثم أكمل مودعاً من تبقى من العائلة: _ تصبحون على خير خرجت أماني مع طفلايها بينما بقي علي و أميرة ويحيى أضافة لناصر أما مازن فقد خرج منذ وقت ليس بطويل ناصر: يحيى ما رأيك أن نسهر اليوم؟!! ولكن أميرة أجابته قبل يحيى بجواب قاطع لا يقبل النقاش: _ لقد تعبت أريد الذهاب ثم نظرت لوالدها و أكملت مشددة على الكلمة: _ لأرتاح ، سأسبقك للخارج تحركتُ للخارج بسرعة لا أريد البقاء مع الذي أسمه والدي ، أشعر بالكره اتجاهه بحقد مثل شعوري تماماً اتجاه يحيى نفس المشاعر التي أحملها ليحيى أصبحت أحملها للذي أسمه ناصر ، منذ موت أخي محمد أصبحت بلا سند و لا ظهر أرتكأ عليه ، وكل ما تبقى لي فقط طفلي أما أخوتي الأخرين قد قطعت الصلة به منذ زواجي و سبب مجيئ اليوم هي أماني لا أريد تركها بهكذا يوم هي لا تستحق ما حدث معها أتمنى أن تعيش بسعادة و سرور مع يزيد ، ها هو قد خرج عندما وصلت لمنزل يحيى وأنا أصعد الدرج نظرت لأحد الخادمات أنها فتاة بلون شعرها الأشقر وعينيها اللتان كسماء ذكرتني بشخص قد نسيته منذ مدة بسبب مشاكلي ، شخص كان معي بجمع أزماتي ولم يتخلى عني ، ألاء!!كيف نسيتها؟!!لم أراها بحفل الزفاف وهذا غريب لم تكن لتفوت فرصة لرأيتِ!!مازالت أتذكر رقم هاتفها أود محدثتها ولكن الوقت متأخر سأتصل غداً بالتأكيد *************** أشعر بالسعادة أطفالي الآن في حضني على الأقل لا أريد شيء غير ذلك ، والآن لن أنشغل بأمور أبي و الزواج ، لن أقلق على أطفالي ، ولن أعد الساعات والدقائق وحتى الثواني من جديد لمقابلة أطفالي . تجلس أماني في الخلف مع طفلايها ليان و إلياس تضمهما بيدها إليها ، نائمين كملائكة ليان من جهة و إلياس من الجهة الأخرى وأماني وسطهما ، كم جميل أن يكون لك عائلة تشعر معها بالدفئ و الحب و الأهتمام و الخوف عليها من أي خطر،،،، هل هذه بداية جديدة لحياتي؟!!حكم علي بالزواج لرد دين محمد علينا جميعاً!!من بينهم كلهم كنت أنا الذي يدفع الثمن!!!ماذا أقول أنا؟! لم يجبرني أحد ، حتى والدي لا يستطيع أجباري على الزواج من أماني ، لا تضحك على نفسك ، كنت تستطيع الرفض وقتما أردت ولكنك قبلت!!حتى لم تكلف نفسك في الدفاع ، أنا اخترت هذا الطريق و سأكمله ، سوف أحمي عائلة أخي توقفت سيارة يزيد نظر خلفه ، الاطفال نائمين بحضن أمهم و أماني أيضاً في سبات عميق!! يزيد: حقاً!! هذا كل ما خرج من فمه عندما رأها نائمة ، خرج من السيارة و فتح الباب الخلفي لجهة ليان ، أدخل رأسه ليفك حزام الأمان و عندما حاول أبعاد ليان عن والدتها فتحت أماني أعينها لتلتقي بأعينه...، سكون لن يسبق له أن وجد ، نظرات شكر من أماني ليزيد مع أبتسامة فرد لها الأبتسامة أماني: أنتظر سأساعدك أبعدت أماني ليان عنها ، ليأخذها يزيد يزيد: تستطعين حمل إلياس؟!! هزت رأسها بنعم ، عندما خرجت أغلق يزيد السيارة من يراهم بهذا المنظر يظن أنهم عائلة سعيدة و جميلة الأب يحمل طفلته و الأم تحمل طفلها ، تمشي بجانبة حتى وصلوا لباب المنزل **************** ناصر: إلى أين؟!! علي بعدوانية: ليس من شأنك ، أهتم بامورك الخاصة و توقف عن التدخل بأمور لا تعنيك نظر ناصر لعلي بأستغراب من طريقة كلامه و لهجته العدوانية مع والده بينما علي يرد لهُ النظرات لكن بطريقة مختلفة لم يراها قبلاً في حياته سوى بمحمد ثم يزيد و أميرة اليوم و الآن علي ينظر له بتلك النظر التحدي على الأقل أميرة زادت من نظراتها معبرة بالكره و التقزز داخلها وبعدها خرج من البيت ناصر بأستغراب: هل أشم رائحة تمرد؟!!!ماذا يحدث لهم؟!! يزيد ثم أميرة و الآن علي كان ينقصني أنا أخذ طباع محمد ، سوف أتعامل معه حالما يعود لن أسمح بتطاول علي ************ أجوب بسيارتي في المدينة لا أعرف ماذا أفعل!!؟اليوم جاوبتي أبي بكل عدوانية لم يسبق لهُ رأيتها بي ، أبي!! حقاً!!شيء مضحك يجب أن يطلقوا عليه لقب المتسلط المتحكم ، أشعر أن ما فعلته اليوم كان جيداً أنهُ يستحق ، ليعرف حتى بموت محمد قد ظهرنا من جديد بدلاً عنه ، موتك يا محمد كسر ظهورنا ولكنه حولنا إلى أشخاص غير أنفسنا لم نعد كما كنا ، ماذا يحدث لعائلتنا؟!! أولاً أميرة ثم أنت ثم والدتي وبعدها من؟!! يعيشون الظالمين أكثر من غيرهم ، أنظر حولي وأنا غارق بتفكيري ، لمحت فتاة تركض و ورائها شخصان ، نزلت من السيارة لأساعدها ربما تحتاج لمساعدة أحد ، قمت باللحاق بهم ، نظرة لها لم يبقى أمامها مجال للهروب لقد أغلقوا عليها الطريق ، أقتربت من خلف واحد منهم و ولكمته بعض اللكمات حتى لا يعاود النهوض ، أخ أنهُ مثل الحائط ، مددت لها يدي علي: تعالي معي بسرعة أمسكت بيد الغريب ، بالحقيقة لا أعرف أن كان منهم ولكني لا أعتقد و أنا في وضع لا يسمح لي بتردد ، أخذ يركض بي بين الزقاق حتى خرجنا من المكان و لكن ما يزالوا ورائي ، أدخلني إلى سيارته ثم صعد لينطلق بسرعة البرق ، ألتفت خلفي لأراهم ، ألا يستسلمون؟!! _ أنهم وراءنا ، أسرع قليلاً علي: حسناً بدأت أدخل بين السيارات و أتجاوزها ، دخلت بين الشوارع و بعض الزقاق و الفتاة التي بجانبي تلتفت للوراء ؛ لتراقب الوضع _ وأخيراً تنفست الصعداء لاقول له: _ شكراً لك على أنقاذي علي: العفو و لكن ماذا كان يريدون منك؟!! _ لنقول أنها أسرار لا أستطيع كشفها ، يمكنك أيقاف سيارتك على هذا الجانب سأنزل علي: حسناً تفضلي أوقف السيارة لتنزل ولكنها قبل ذلك قالت له مع أبتسامة: _ بالمناسبة لم نتعرف أنا سارة نجم و أنت؟! مددت له يبدي ليصافحني قائلاً: _ علي العامري سارة: تشرفت بمعرفتك و شكراً لك مرة أخرى علي: وأنا أيضاً بعد ذهابة أتاني أتصال ، نظرة لشاشة المضيئة سارة: أنت من كان ينقصني!! فتحت الخط لأتكلم بلؤم: _نعم!! _ أين أنتي؟!!لا تقولي لي أنك أقتربتِ من المنطقة سارة: وإن قلت نعم؟! يصرخ بها قائلاً: _سارة هل أنتِ بكامل وعيك؟! لو أمسكوا بكِ لقاتلوكِ سارة: ولكنهم لم يمسكوا بي ثم تحدثت بحماس: خالد أحزر ماذا ، لقد عرفت شيئاً مهماً سيفيدنا خالد: أنتِ تعرضين نفسك للخطر!! ألا تتدركين ذلك!أنهُ خطير لا يشبه المجرمين الذين تعاملتي معهم سارة: ياااا خالد لا تكبر القصة ، لقد وصلت إلى المنزل خالد: حسناً ، أنتبهي لنفسك ، اراكِ غداً ************* عدت للبيت ، لم ارى والدي بالتأكيد سوف ينام الساعة الآن تشير للواحدة منتصف الليل ، دخلت لغرفتي أستحممت وعندما وضعت نفسي في الفراش بدأت أتذكر تلك الفتاة ، ملامحها الجميلة ، عيونها مثل القهوة بشرتها القمحية ، شعرها الذي يصل لظهرها لونه البني الجميل ، أنفها الحاد ، خصرها كالخيزران ، ما الذي أهذي به أنا؟!!هل جننت؟!!ولكنها رائعة ، يستحيل أنني وقعت بحب فتاة لم اراها غير مرة واحدة!!!أنهُ مجرد اعجاب بالتأكيد لن اعود لاراها ______________________________________
