البارت الاول *ارجوا اضاءة النجمة قبل القراءة * الوِهُد قصة اسطورة رعب يحكيها المجرمون لاطفالهم في الليل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________________________________
هيلاس_اليونان ١٨٣٠
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسكندر ' توقف لاتفعل ذلك لاتجعلني ابتسم بسبب اشياء نحن الاثنان نفعلها بيزي :ضع راسها في المرحاض أليخاندرا : لاا......لاتفعل ذلك أيها الحمق .. أوه، لا! اسكندر :لاتقلقي لقد للتؤ تقيأت في المرحاض واستعملت تقنية الشطف الآلي هاهااااهاا .... _______________________________________________ لنعود الى الماضي قليلا في منزل بيزي القديم يعيش الاخوان بيزي واسكندر مع الخادمة أليخاندرا....بالفعل هي ليس خادمة هي ابنة، السيد (جرين) كان الاخوين بيزي واسكندر يعملان في منجم الحطب السري لسيد جرين في القبو في إحدى ليالي ديسمبر عام ١٨٢٠ كانت أليخاندرا مع السيدة ساندرا في الحديقه الخلفيه بالقرب من منجم الحطب كان السيد (جرين ) مع الاخوين اسكندر وبيزي في داخل المنجم أليخاندرا: سيدتي ، أين الكتاب؟ - لابد أنه لا يزال مع بيف ساندرا : عزيزتي ،من اين تعرفين بيف أليخاندرا : لا اعلم اعتقد انا ا عاني من التعتيم قليلا !؟ سوف اذهب الى ابي ساندرا :لاا....لاتذهبي سوف اكلمك قليلا عن الكتاب "لا اعلم لماذا كانت السيدة ساندرا تشعر بالخوف عن أليخاندرا ....؟ كانت تستمع السيدة ساندرا الى السيمفونية وقد كانت موسيقى متألقة جداً وفي نهاية التسجيل، كان هناك صوت صراخ مروع." -ساندرا : ياللهي ماذلك الصراخ بيف : السيدة ساندرا .... ساندرا : من انت ؟ هناك حريق في منجم ساندرا : ياللهي ماذا ......... "ذهبت السيدة ساندرا بسرعه فائقه الى المنجم " ساندرا : اللعنه ، اللعنه اللعنة، عادة ما أدفع بالباب ليفتح لماذا مغلق !!؟ ساعدني يابيف .......بيف اين انت!! بعد ذلك كل الانوار النيران انطفئت بعد ان اصبحت اجسامهم تشبه كمّادة سوداء ساخنة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____________________________________________ كان شي خفي يدور حول السيدة ساندرا لم تسطيع رؤية وجهه لقد انطفأت الشموع انفتح الباب وهرع داخلاً كان هناك صوت يقول :توقفي عن النحيب نحن نحترق بالداخل هنا في نفس الوقت كانت جاذبية تشبه جاذبية الشمس تجذبها الى الداخل في لحظة معينة، ودخلت السيدة ساندرا وهي في أبهى حالها بيف :اخلعي أحذيتك لكي لا تجلبي البكتيريا الى الداخل ساندرا : من انت ماتريد ؟؟ كان شي خفي يدور حول السيدة ساندرا لم تسطيع رؤية وجهه لقد انطفأت الشموع انفتح الباب وهرع داخلاً بعد بضعة خطوات أخرى تقدمت السيدة ساندرا وعينها مغلقه نحو باب المنجم صوت خفي يهمس في اذا السيدة ساندرا :امشي خلال النيران لاتقلقي لن تحرقك في الداخل القليل من ألوان الماء والكثير من النيران السماوية في غرفة مظلمة مقيّده و فمها مغلق و عندما انفتح الباب وجدت نفسها ترأى نفس الرجل الذي رميت به من النافذة
