chapter twelve

22.6K 1.8K 1.8K
                                    


الفصل الثاني عشر
.
.

.

صديق حقيقي

برداً وسلاماً على غزه وشعبها ...

...............


ان تمتلك مشاعر عميقة ، أي أن تكون دقيقاً حد التعب ، المطر العالق علىٰ نافذتك ، الدُمىٰ المهجورة ، كُل شيء يعبرك هو عبارة عن فكرة ، عن شعور ، عن معلومة ، و كأنها رسائل كونية تُهدىٰ لك ، لهذا ستُبكيك أشياء لا يراها و لا يفهمها سِواك .

------

------

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

*****

ينهض سيث و يسير ذهاباً واياباً أمامي

"انا لا أستطيع فهم رد فعلك هذا " قلت بلامبالاة

استنشق سيث بعمق قبل ان يأتي ليجلس أمامي ناظراً لي بجديه تامه

حسناً الوضع أصبح مريب

"جان هذا الشخص خطراً جداً على أن تتعاملي معه "

"أعلم ذلك بالفعل"
اجبت

هناك شيئاً يعلمه سيث حول إكسل هذا واضح

"أنا جاد إيلجان ، من الأفضل أن تبتعدي عنه "

عقفت حاجباي ونهضت

"أعطني سبباً ،"

أنا بالفعل أعلم ان العمل مع إكسل خطر و إنه لا يمانع بسلب أحد حياته

ولكن سيث لديه شيئاً عن إكسل وأنا فضوليه وسأعرف السبب

"إنه أسوء مما تظنين حتى ، لا تفعلي ذلك ، أنت فضوليه هو لا يحب نوعكِ أن تدخلتي في مسار عمله سيحول حياتكِ لجحيم "

يمرر يده عبر شعره عده مرات
خلال المده التي عرفت سيث بها والتي كانت نصف شهر تقريباً لم يكن مذعوراً هكذا ...

"سيث ، كيف تعرف إكسل "

أدار جسده حاجباً عني رؤيه وجهه

 Having  Axel's HeartWhere stories live. Discover now