chapter 44

18.9K 1.7K 2.6K
                                    

الفصل الرابع و الاربعين
.

.
.

أريد أن أقع بحبك

______________________

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


______________________


كيف أُقنِعُ قلبي إنّكَ لستَ وطن ؟!
‏وإنّك منذ خطوت نحوكَ وأنت حريقاً!!
وأنَّ كل هذا الرماد الذي أكونه ،
ماهو إلّا صنع يديك.
- نوران الحسيني


ملاحظة البارت إهداء الى نوارة الحلو بما إنو خلصت امتحانات ، يا رب المعدل الحلو و الله يعوضلج تعبج و تحققين الي جنت تحلمين بي

Nawar_sil

_______________


ضحك إكسل وهو يمسك بطنه

بينما نظر لنا البقيه ب إستغراب

إكسل إيها المعتل المجنون ، كيف يمكنك أن تضحك هكذا و أمك مخطوفة

"توقف عن الضحك أنا أخبرك إن والدتك مخطوفة"

رداً على ذلك ضحك بصوت أعلى
و كأنني اخبرته أطرف نكتة

حالة إكسل الغريبة هذه أكثر رعباً من غضبه ،
رجل نادراً ما يضحك ، يضحك الآن بصخب من كل قلبه.

مسح طرف عينه عندما توقف عن كونه رجلاً تافه

"تعالي معي للحظة!"
شابك يدي و جرني معه

كانت عائلته لا تزال وجوههم تحمل تعبيراً غريب ما عدا هازيل

"لقد أخبرتكم إنهما يتواعدان"

تباً ، هذه الطفله تنشر الإشاعات مجدداً

بالكاد اسمع الغمغمه المنخفضه فقد حاولت مواكبة الخطوات السريعة لإكسل

"تمهل قليلاً ، لقد تعبت و أنا اركض بكل إتجاه حتى وصلت هنا ، أمنحني ثانية للراحة"

قلت بين انفاسي بعد أن سحبت يدي منه

اتكأت على الجدار الرخامي

لم أتناول أدويتي ليوم كامل بالطبع ستختفي طاقتي مع الجهد الذي أبذله و من غير تناول العشاء ايضاً.

 Having  Axel's Heartحيث تعيش القصص. اكتشف الآن