أعتَذِر ( النِهاية )

2K 121 205
                                    

🛑✨مُهم ✨🛑
شوفوا المقطع فوق انا سويته عشان الرواية لا تتجاهلوه بليز .. لأنه يشرح اشياء كَثيرة و ركزوا على الكَلِمات و الشاشة خلوها كبيره .. بعد ما تخلصوا اتفضلوا اقرأوا 💕.

- اذا مافتح المقطع بيطلع لكم صفحه سوداء و كلام ، فاضغطوا على الكلام اللي تحته خط لانه بيوديكم على اليوتيوب على طول و بيفتح -




















- اذا مافتح المقطع بيطلع لكم صفحه سوداء  و كلام ، فاضغطوا على الكلام اللي تحته خط لانه بيوديكم على اليوتيوب على طول و بيفتح -

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

اَلم نقطعُ وعوداً فِي البدايةِ و مِنها
ألا نتقَابل أنا و روحِي ؟
فِلما خلفتَ ذَلِك و قابلتَ روحِكَ و هوَ جونغكوك ؟

" عليكَ تَحيتي و لَكِن تَحيةَ الودَاعِ
وداعَ الهوىَ فقد مُتَ قَبلَ الأجَلِ "











عِندما أستيقظَ جونغكوك وضعَ قُبلةً فِي مُقدِمة رأسِ جيمين ثُمَ صنعَ لهُ الإفطارَ و ذهبَ لِمنزلهِ كما أمرهُ الوردِي بِذلكَ ، هُوَ حقاً ارادَ الاطمئنانِ عليهِ وَ لَكِن خشِيَ أن يُزعِجَ عَزيزُ فؤادهِ .

كانَ جيمين فِي الجهةِ المُعاكِسة لَم يَنم كَثيراً
شَعرَ بتحركاتِ جونغكوك ليُمَثل بأنهُ نائِماً و عِندَ لحظةِ خروجَ جونغكوك شرعَ بالذَهابِ إلىَ جِهازهِ مُكَمِلاً الخاتِمة خاصةِ كِتابهُ السادِس و الأخير !

أرسلَ رابطَ الكِتابُ إلىَ تايهيونغ ثُمَ حملَ هاتِفهُ و نقرَ عَلى خانةَ الإتصالاتِ رغبةً فِي الحديثِ مَع تايهيونغ ليُجيبَ مُسرِعاً :
اهلاً جيمين ؟

" إسمعَني جَيداً و أياكَ و مُخالفةِ وعدِي .. اُريدكَ أن تنشُرَ الكِتابُ فِي اليومِ الجديد حينما تُصبِحَ الساعةِ فِي تمامِ الثانيةَ عَشر ، إطبعَ النُسخ الاولىَ و بَاشِر فِي إصدارِها لدىَ جميعَ المَكاتِب
و إياكَ و القاءَ نظرةٍ خاطِفة عَليها فبالفِعل دَققتُ عليها كفايةً .. و لإنها ايضاً مُفاجئة لِلجميع .. حَسناً ؟

" لَن اخذُلكَ جيمين سأثِقُ بِكَ سأعلنُ الآن أنَ الكِتابُ السادِس سيتم اِصدارهُ فِي ذَلِكَ الوقت "

شَكرَ جيمين تايهيونغ ثُمَ أغلقَ المُكالمةِ ليبدأ فِي ترتيبَ مَنزِلهُ .. ساعاتٍ عِدة حَتى اغلقَ بابَ غُرفتهِ و ابوابَ الغُرف التالية التي اصبَحت فارِغة تَماماً .. وضعَ الكَراتينَ الكَبيرةَ فوقَ مِنضدةِ الطَعامِ .. هوَ لَم يتناولَ الطَعام الذي صنعهُ جونغكوك بَل وضعهُ فِي مِنضدةِ المطبخِ ..
أصبحَ كُلَ شيئاً مُرتباً كمَا خَططَ إليهِ
ليأخذَ نظرةً خاطِفة إلىَ غُرفةَ المَعيشةِ ..
أخيراً أخذَ هاتِفهُ الذي كانَ مُمَتلِئاً بالأشعَاراتِ

الشروقُ في نِهاية الغروب|JK ✔️Where stories live. Discover now