كيونغسو كان شابا طيباً ، يكسب قوت يومه من قيامه بتسجيل الكتب بلغة
بريل بصوته ويحيى حياته بمساعده صديقه لوهان له .
ولم يدرك ذات ليلة بينما هو ينزه
كلبه أنه سار بالخطأ بزقاق وقعت فيه جريمة قتل فما كان إلا من كاي أن يقوم بأختطافه وآسره ليكون بالقرب...
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
إنك لا تعرف أن حضورك يخلق مني شخصاً آخر ، شخص لا يتذكر أنه حزين.
عذراً للأخطاء أن وجدت 💛🧡💛 .
كتبت الفصل وانا أسمع أحد اغانيي المفضلة ل cbx 🤤
وتعرفوا كم صرت سعيدة بسبب خبر ترسيم كيونغسو المنفرد والي بالمناسبة يصادف عيد ميلادي 🥺🥺
كان كاي ما يزال يلاحق كيونغسو منذ فترة ، خاصة بعدما عرف ما يربطه به من ماضي .
مشاعر شته داهمت بدنة ، بين الفرحة لمعرفته أنه هو من كان يتحدث عنه كيونغسو في غرفة المشفى وبين الحزن لكونه هو في الوقت ذاته .
هو فكر بالابتعاد عنه , لينسى كيونغسو كل ما يتعلق بشأن كاي . ليبتعد عن حياته حتى يتلاشى من عقله وأيامه حتى ينسى كذكرى عابرة ويجعل كيونغسو يتذكر جونغان فقط بدون أن يعرف الحقيقية الكاملة .
لكنه لم يستطع مقاومة رغبته في رؤيته بين الحين والآخر , لهذا بدأ أحياناً في تتبعه من بعيد .
يخشى أن ينهار كيونغسو مثلما حدث عندما علم بشأن موت والده وبدون أن يجد شخصاً يحميه .
أو هذا ما يفكر هو به ويقنع نفسه به وليس أنه أصبح يشتاق لرؤية تلك الملامح طوال اليوم .
كم كان غبياً ، كان كيونغسو حرفياً ملتصق به عندما قام بغباء بحبسه في منزله ولم يلاحظ كم اعتاد على الرفقة الدائمة بسببه .
رفقه كيونغسو كانت أحد أسباب إستمرار كاي بدون أن يدرك في التنفس براحة وعدم التفكير كثيراً بشأن أفعاله والحلم بشأن خطاياه .
وعندما أصبح وحيداً كان يرحب بالأرق كي يهرب من الكوابيس ويجد العزاء في التفكير في الماضي ، لكن عندما سمع كلام لوهان وتذكر كيونغسو .
