19_ العد التنازلي قد بدأ

770 75 214
                                    










إنه أبيض يا صغيري، هل تعرف مامعنى أبيض؟ أبيض مثل خواطر الملائكه وأبيض مثل قلبك، انه بارد ياصغيري، هل تعرف مامعنى بارد؟ بارد مثل ارنبة انفك في الشتاء ومثل أذنَي القطه الغافيه في الخارج، انه يسقط ببطء ياصغيري هل تعرف مامعنى ببطء؟ ببطء كالطريقه التي ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

إنه أبيض يا صغيري، هل تعرف مامعنى أبيض؟ أبيض مثل خواطر الملائكه وأبيض مثل قلبك، انه بارد ياصغيري، هل تعرف مامعنى بارد؟ بارد مثل ارنبة انفك في الشتاء ومثل أذنَي القطه الغافيه في الخارج، انه يسقط ببطء ياصغيري هل تعرف مامعنى ببطء؟ ببطء كالطريقه التي اقبلَّك بها هكذا.. هكذا.. هكذا..
-شاعر يصف الثلج لطِفل كفيف.






عذراً للأخطاء أن وجدت 🧡💛🧡







بدأت الرواية تدخل فصولها الأخيرة 🥺 ، لهذا شكراً لكل شخص قرأها وصوت او علق . ولحبكم لها ، حقيقة كنت سعيدة بالاقبال عليها وعلى ارتباطكم بالاحداث وهذا السبب الي خلاني أحاول دائماً انتبه لها علشان تكون عند حسن ظنكم وأتمنى تظل هيك للنهاية . ❤️❤️



































( سيهون هيا افتح عيناك ، لا يجب أن تنام هنا سيؤلمك ظهرك )



تنهد لوهان بتعب عندما لم يرى أوامره تنفذ ، لا يزال سيهون ثملاً بسبب كمية الكحول التي شربها .



(لـلُو , تـ...تعال لجهة أخرى ال...ضوء فوقك يؤذي عيناي )



( لا تناديني هكذا , أجمع شتات نفسك يا رجل . هيا سآخذك معي لشقتي لا استطيع تركك هنا )


ضحك سيهون بصخب وكاد لوهان أن يضحك معه رغم كونه لا يفهم لما سيهون يضحك بهذه الطريقة ، يكاد مظهرهما يكون مضحكاً وهما يجلسان على سلالم المجمع السكني الذي يعيش فيه لوهان وكيونغسو .



لم يسمح لهما سيهون بصعود المصعد ولم يرد دخوله حتى لهذا أطر للجوء إلى السلالم .



اللعنة شقته في الطابق الرابع لهذا كلما صعدوا سلالم طابق يرتاحون قليلاً .



( لوُ أتعلم ، أنا لا أحب مهنتي جداً . لم أكن أفكر بأن أصبح شرطياً )



شاهد عيان Where stories live. Discover now