كيونغسو كان شابا طيباً ، يكسب قوت يومه من قيامه بتسجيل الكتب بلغة
بريل بصوته ويحيى حياته بمساعده صديقه لوهان له .
ولم يدرك ذات ليلة بينما هو ينزه
كلبه أنه سار بالخطأ بزقاق وقعت فيه جريمة قتل فما كان إلا من كاي أن يقوم بأختطافه وآسره ليكون بالقرب...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أحبّك فأذهب سعيداً إلى أيّ مكان كأنّك بانتظاري.
عذراً للأخطاء أن وجدت 💛🧡💛 لم احرر الفصل 😅😋
جونغان كان يتكئ على مقعد سريره في المشفى بينما يشاهد كيونغسو وجيا نائمان على طرف سريره وراسهما قريبان من بعضهما البعض.
ابتسامه جونغان ارتسمت منذ استيقاظه على هذا المظهر المحبب له وكان ينظر بتركيز كي يحفظ ما يراه داخل عقله وخلف جفنيه للأبد .
( شكراً للسماء ، هما معي وأمنين من أي خطر . شكراً لكل شيء )
عينيه كانتا تحرقانه مما نبئ أنه كاد يبكي لكنه تماسك كي لا يحزنهما أن أدركا أنه بكى .
هو سعيد لأول مرة يشعر أنه سعيد بدون قيود أو خوف من القادم .
يده توجهت بدون إرادة منه ناحية رأس كيونغسو وشعره الأسود الجذاب والمناقض للون الغطاء الابيض تحته .
فمه مفتوح قليلاً وملامحه لطيفه وطفولية كانت وهو نائم , كان مشهداً جميلاً ليستيقظ عليه .
خلخل أصابعه بين خصلات كيونغسو الحريرية ، شيء أراد فعله منذ زمن منذ أن شَعر أن شعر كيونغسو يبدو ناعماً عندما ينظر إليه وحدسه كان حقيقياً . الشعر كان له ملمس ناعم جداً لدرجة الإدمان على مواصلة اللمس والتمسيد.