شكرًا لأبي الروحي و من فتح أبواب الخيال في عقلي، دكتور أحمد خالد توفيق.
و لصديقتي سارة التي لم تكف عن حثي على إكمال هذا العمل، مع بعض السباب بسبب تأخيري
و الشكر موصول لكل أصدقائي لكني أكسل من أن أذكركم كلكم.
و الشكر لك عزيزي القارئ.
أنت تقرأ
نصل إبراهيم
Short Storyمتى كانت آخر مرة رأيت فيها ضوء الشمس؟ كل يوم أستيقظ فيه أتمنى أن يكون هذا عبارة عن كابوس و أنا فقط أحلم، أو أكون عجوزًا يخرف نال منه الزمن في حلبة الدنيا الغادرة،فبالتالي كل هذا وهم و العالم لم يصل إلى تلك المرحلة.