بارت 6

1.8K 119 8
                                    

In the past
***:اخي اخي انضر ماذا صنعت لك
الأخ وهوه يحملها :ياللهيل آماندا ما هذا انه جميل جدا جدا أحببته بحق
آماندا وهيه تحتضن اخاها :ارجوك ارتديه في أول مقابله لك عندما تصبح عازف مشهور
الأخ :أعدك اختي الصغيره.... انا احبك
آماندا :انا اكثر اخي
.
.
.
.
In the present
آماندا وهيه تبكي بقوة :انه... انه.. اخي
ايتادوري :اييييههه اخوكِ أشهر عازف على الإطلاق لحضه هوه من طردك لكن يبدو لطيف بحق
آماندا بابتسامه :اجل اخي أشهر عازف و هوه لم يفعلها بارادته انا وهوه كنا نحب بعض وندعم بعض اكثر من اي شخص كان من أجبره على هذا حبيبته و الآن زوجته انها حب حياته قالت إنها لا تريدني و استمرت في جعلي فعل كل شيء و بعد هذا جعلت اخي يتغير علي جدا لذا انا هربت
سوكونا :ماذا عن الرجال الذين كانوا يلاحقونك قلتي لم اتوقع من اخي ان يقتلني
آماندا :لو ارادوا قتلي فمن ارسلهم فهيه زوجته اما اعادتي فاخي و لكن انا لا اريد الرجوع إلى الجحيم
ايتادوري :انه يسكن بباريس صحيح
آماندا :اجل
سوكونا :هيا امسحِ دموعك و لنذهب للفطور
آماندا وهيه تمسح دموعها بطفوليه :حسنا
ايتادوري :طفله
آماندا :انا بنفس عمرك
سوكونا :اثنينكم أطفال..... لما لا تخبرينا بعد الفطور عن السنة السابقه
آماندا وهيه تنضر إلى الأرض :حسنا
ايتادوري :ابرتك
آماندا :قبل الغداء فقط مره شهر وكل يوم تخبرني
ايتادوري :صحيح
.
.
.
.
.
.
.
بعد الفطور
ايتادوري :انا ايضا سوق أخبرك لماذا توقفت سنه لكن بعدك
آماندا :انا فقط تعرضت للكثير من الضغوطات النفسيه و العائليه عانيت من اكتئاب حاد جدا جدا كنت أخذ الكثير و الكثير من الادويه و جميعها لا تنفع تعرضت للتنمر في كل مره يسألني احد في المدرسه عن عائلتي فقط انضر لهم و في احد المرات كانوا يريدون شكر والداي كوني مجتهده جدا و لا افتعل المشاكل لكن بكل بساطه أخبرتهم لا أمتلك اي فرد لذا فقط بداء الجميع بالضحك و لم يهتم احد لمشاعري و أصبحوا ينادوني بلا عائله و بعدها ذهبت إلى اخي الصغير في إيطاليا لاعتني به هوه فقط صرخ بوجهي و قال انه أصبح كبير ولا يريدني ان اعتني به و قال فقط غادري واهتمي في شؤنك الخاصه تركت أدوية الاكتئاب و أصبحت حالتي خطره جدا وكنت كل ما افعله هوه الذهاب للرمي بالمسدسات حتى توقفت عن الأكل و كنت على حافت الموت لكن بمعجزه لم امت و فقط بقيت اسبوع في الفراش كنت اتمنى ان اتلقى رساله من شخص حتى لو كانت عن طريق الخطاء و فوق اني مصابه منذ صغري بسبب هذا أصبحت اسوء و قت تعرضت للتحرش و قد خطفت لا اعلم على ماذا فقط اشفق علي المختطف كوني لا أملك شخص و اطلق صراحي و انتفت جميع اموالي لذا كان علي البحث عن عمل و جنتي المال لوحدي و الكثير من الأشياء كنت محطمه فقط و لا اريد رؤيت احد في ذالك الوقت..... انهت كلامها بابتسامه
ايتادوري :هذا الكثير  بالفعل وانا اسف لأني لم أكن موجود لمساعدتك
آماندا :لا داعي ايتادوري كن
اقترب سوكونا من آماندا ووضع يده على قدمها وهيه ابتسمت له
آماندا :ماذا عنك ايتادوري كن؟
ايتادوري : لقد تلقيت أصابه بقدمي بسب مجموعه من الأعداء تسللت إلى المنزل و بعدها قرر اخي تدريبي بقوه
آماندا :اوه هذا سيء
سوكونا :هذا ما يحصل عندما تكون ياكوزا يجب أن تكون دائما مستعد لكل شيء
آماندا :سوكونا سان هل يمكنني سوأل؟
سوكونا :اجل
آماندا :لماذا تمتلك الكثيررر من الوشوم اعرف انه اكثر الياكوزا يمتلكون الوشوم لكنك تمتلك الكثيرر... كانت تتكلم و تلامس الوشم الذي على يده و تحرك يدها على شكله
سوكونا :احب الوشوم و كل وشم له معنى
آماندا :اعترف جميعها جميله و تجعلك مثير (قالت آخر كلمه بخجل كبير)
سوكونا وهوه يضحك :حسنا حسنا اعرف اني مثير جدا
ايتادوري :هل رأت كل الوشوم؟
سوكونا :كلا 
و سحب يدها التي لا تزال تتحرك على وشمه ووضعها على فخذه قريب جدا من قض"به
آماندا بخجل و تحاول سحب يدها لكن سوكونا أقوى :اييه ماذا تفعل
سوكونا :أمتلك وشم هنا انها كالتي على يدي
آماندا :حسنا حسنا أفلت يدي ارجوك
سوكونا وهوه يضحك :لك ذلك
ايتادوري :متى سوف تتزوجان بحق الجحيم
اماندا بخجل :أخرس ارجوك و سوف اذهب لادرس
قامت واصبحت الاريكه التي يجلس عليها سوكونا خلفها...... وضع سوكونا رئسه على حافظتها العليا و نضر إلى آماندا وقال :و اين قبلتي؟
آماندا باحراج :لا توجد
سوكونا :لا تخالفي كلامي يا صغيره هيا هيا
ذهبت آماندا اليه و قبلت خده وقبل ان ترفع رئسها قبلها هوه الاخر من خدها ابقت رئسها على نفس الارتفاع و كانت تنضر إلى عيناه بخجل كبيرر
ايتادوري :هذا الي يحبه قلبي
سوكونا بصوت خافظ و مثيرر:ان لم ترفعي رئسك سوف اقبل شفتاك
رفعت آماندا رئسها بسرعه و ركضت إلى الغرفه بسرعه
مما جعل الاثنان يضحكان
ايتادوري :هل تحبها اخي؟
سوكونا :استمتع فقط
ايتادوري :لا تأذها اخي و انا لا تتصرف وكأنك تستمتع فقط
سوكونا :اذهب للدراسه فقط
.
.
.
.
.
كانت آماندا مستلقيه على بطنها و رجليها في حركه الأعلى و الاسفل و كانت لا تزال في الفستان الأحمر القصير وشعرها ملفوف إلى الأعلى وبعض الخصل نازله  و كان الكتاب و الدفتر أمامها و تقراء
دخل سوكونا ووجدها هكذا و قال :مثيررر هل تحاولين اثارتي يا صغيره اعتقد انك نجحت اذا لندع عملنا ونستمتع قليلا معك
آماندا بخوف و تحاول سحب اي شيء لتغطي نفسها :ماذا كلا لا احاول فعل اي شيء فقط ادرس انضر انا ادرس لا تفعل لي شيء ارجوك
سوكونا وهوه يقترب منها أكثر وأكثر :و لما علي سمع كلامك؟
آماندا :ارجوك سوكونا سان ارجوك
اقترب سوكونا منها جدا و كان على وشك تقبيلها
سوكونا :بوووم ههه كان هذا مضحكا كان يجب أن تري وجهك سوكونا سان ارجوك ههههه لقد استمتعت 
آماندا بغضب :اووي انه ليس وقت اللعب انا مرعوبه بما فيه الكفايه ارجوك لا تعيدها
سوكونا :اوه آماندا الصغيره خائفه من ماذا؟
آماندا :الاختبارات انها تخيفني بحق
سوكونا :هه طفله
رن هاتف سوكونا و أجاب عليه و استلقى بجانبها.... ضل يتكلم و هيه تقراء بعد هذا لاحظت انه ينضر إلى شيء منذ مده اتبعت عينيه و اتضح انه صدرها باين جدا بسرعه كبيره غطته و نضرت له بغضب شديد و احمرار هائل و قالت بصوت خافظ :ماذا نفعل و اللعنه أيها المنحرف
نضر لها وابتسم و اكمل مكالمته
.
.
بعدها استلقى مثلها على بطنه لكنه كان ملتسق بها جدا لذا وضع فكه على كتفها و تكلم بصوت متوسط لكن مثيرر بعدها عض اذنها بقوه مما جعلها تشعر بحراره عاليه بها
.
.
.
بعدها مده يده مما افجعها لكن تداركت الأمر و وضعت عليه الكتاب و اكملت قرائتها....... بعد مده شعرت بالملل و نضرت إلى يد سوكونا كانت كبير  بالنسبه ليدها لذا ارادة فقط أن ترى فرق الحجم لذا و ضعت يدها فوق يده و بدأت تنضر إلى فارق الحجم
سوكونا :حسنا حسنا وداعا اكلمك لاحقا
نضر لما تفعل بعدها اقترب من ضهرها جدا و اغلقه يده
سوكونا :ماذا تفعلين يا صغيره
آماندا بتوتر :فقط أرى فرق الحجم بينه يدينا هه
سوكونا وهوه يقترب أكثر :هممم هذا لطيف
و احتضنها و جعلها تنام على يده و ضهرها ملتسق بصدره
آماندا بتوتر عال:ماذا تفعل سوكونا سان
و فجئ دخل ايتادوري إلى الغرفه دون طرق الباب
ايتادوري :اااا انا اسف اسف لم أكن اعرف انكم تفعلوها
آماندا :نفعل ماذا تعال و ساعدني
سوكونا :اطرق الباب مره اخرى و اللعنه
ايتادوري وهوه يضحك:حسنا انا اسف سوف أغادر
آماندا :كلا كلا لا تغادر
سوكونا :لا مفر مني يا صغيره
خرج ايتادوري و أغلق الباب
سوكونا :و الآن نحن وحدنا يا صغيره
آماندا :تبا تبا ماذا ستفعل
سوكونا :هه شيء شرير
آماندا :اللعنه ما هوه
سوكونا :سوف تكتشفين في الحال
و بداء سوكونا بدغدغتها بقوه و هيه مصدومه لكنها تدمع من الضحك و استمر لدقائق
آماندا بضحك عال :توقف ارجوك سوكونا سان
سوكونا :سوف اتوقف لاني تعبت وليس اني اصغي لكلامك
و استلقى بجانبها
اقتربت منه آماندا وعانقته بقوه مما جعله ينصدم لكنه ابتسم و بادلها العناق 
آماندا :شكرا لك سوكونا سان اعتقد انك رجل جيد لا أعلم لماذا انت و ايتادوري كن تقولون العكس حتى أنه لا يبدو أنك ياكوزا بتصرفاتك معي
سوكونا :أعدك انك سوف ترين سوكونا الحقيقي عما قريب صغيرتي
آماندا بصوت خافظ :صغيرتي
سوكونا :استطيع سماعك
آماندا :لم أقل شيء
سوكونا :حسنا
كان يجب عليهما فصل العناق لكن كلاهما لم يكن يريدا ذلك
.
.
.
.

هذي صوره مثل الكلام الفوق اتخيلوها كذا او مادري هيه فقط توضيحيه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هذي صوره مثل الكلام الفوق اتخيلوها كذا او مادري هيه فقط توضيحيه
.
.
.
.
وانتهى البارت اكتبولي رئيكم و احبكم كلش و شكرا لحسن قرائتكم 💖💖

ياكوزا /سوكونا Where stories live. Discover now