بارت 8

1.7K 108 10
                                    

كان سوكونا يقبل آماندا بعنف و كانت اعينه مفتوحه و كان يرى دموع آماندا التي لا تتوقف و هيه مغمضة الأعين
بعد قبله عنيفه و استكشاف و عض إلى النزيف فصل سوكونا القبله و بقى بنفس الوضعيه لدقيقه بعدها امسك رقبتها و نزل لها و بداء بلعقها و تقبيلها و عضها بقوه
اماندا بصوت خافظ:توقف.... ابتعد
لم يبالي سوكونا لها فقط بقى يضع العلامات بشهوانيه
كانت آماندا تبكي بقوه اكبر
آماندا بصراخ : اخبرتك ان تبتعد عني
سقطت دموع آماندا على وجه و كتف سوكونا مما جعله يرجع إلى وعيه اذا توقف عما يفعله بعدها ابتعد و نضر لها و جدها غارقه بالدموع
سوكونا باستفزاز : لماذا بكيتي عندما قبلتك هل كان طعم شفاه لا تزال بفمك ام انك تفضلين طريقة تقبيله القذره
لم تجبه آماندا مما استفزه أكثر
سوكونا :لقد عذبتك إلى أن نزفتي لم تبكي... قبلتك شكلك سوف تموتين انت حقا تحبين هذا العاهر
آماندا :اخبرتك لا يوجد عاهر غيرك
سوكونا :همم اذا انت عاهرتي الصغيره
آماندا : انا لا أعذب الناس و اقبلهم بغير رضاهم و الوثهم بسبب او بدون سبب
سوكونا : انا لا احتضن الرجال و اقبلهم
آماندا بصراخ : انه بمثابت ابي انه البيت الذي يحميني من كل شيء
لم يرد سوكونا
.
.
.
.
نزل إلى الأرض و سحبها و أصبح كتفه ملاسق لشفاه آماندا و فك ربطت العنق و خرج
في داخل سوكونا :كانت تستطيع عضي بقوه إلى درجة الدم او حتى جر قطعه مني لكنها لم تفعل شيء.... لا يهم كان مذاق شفاهها لذيذ كالعنه تبا
.
.
.
.
بعد أن انهارة آماندا على الأرض بالبكاء و الألم و لعن سوكونا هدأة و دخلت و استحمت بألم من كثر صفعها بالحزام.... بعد ان اكملت الاستحمام نضرت للمرءاة تجاهلة كل العلامات و الاصابات و ركزت على رقبتها كانت توجد ثلاث علامات باللون البنفسجي امسكها و نضرت للمرءاة مره اخرى و آخذة نفس عميق و اكملت ما كانت تفعل...
.
.
.
بعد الاستحمام هيه حتى لم تفعل اي شيء لاصاباتها فقط ذهبت للدراسه اختبارها الاخير بعد عدة ساعات و هيه لم تدرس إلى القليل
.
.
.
.
.
.
.
ايتادوري بغضب : و اللعنه ماذا فعلت لها ألم أخبرك لا تؤذها
سوكونا ببرود : لا شأن لك
ايتادوري : متى تتحسن و تتوقف عن جعل الناس تحبك بعدها تقتلهم اخي لقد سئمت منك توقف توقف ارجوك..... انت لا تختلف عن اخونا الأكبر
سوكونا بغضب : اخرس اخبرتك لا شأن لك و انا لا اشبه ذلك اللعين
ايتادوري بغضب : لا انت تشبهه و جدا... ما الذي فعلته آماندا لتفعل هذا بها اصلا هل هيه لا تزال على قيد الحياة؟
سوكونا : عندما تركتها اجل
ايتادوري :هل هذا الدم الذي على صدرك دمها
سوكونا : اجل لقد اجمعته في فمها بعدها لم تحتمل و بسقطته علي تلك العاهرة
ايتادوري بصراخ : انها ليست عاهره و كيف استطاع قلبك فعل هذا..... انا تحبها كنت أرى هذا بعينيك كل نضراتك لها وشرودك بها وخوفك لم اراك من قبل هكذا لقد شعرت بالآمل انك سوف تصبح جيد و تساعدك انها تستطيع إصلاح و سد ما بداخلك
سوكونا و هوه يقوم بصراخ : اخرس و اللعنه حب ماذا هل عشت حياتي كي احب؟ ما اللعنه التي تتكلم عنها لا يوجد أحد يمكنه سد و اصلاح ما باخلي انه اكبر مما تعتقد و لا اريد عاهره  وهيا إلى غرفتك اللعينه
ايتادوري : انها ليست عاهرة يا اخي و سوف تندم على كل شيء فعلته لها صدقني
سوكونا : انا لا اندم يا لعين
ايتادوري : سوف اذكرك
سوكونا : لقد رئيتها تحتضن احد العاملين في مصنع الاسلحه و قبلته من خده و كانت تبكي في حضنه
ايتادوري : ماذا
سوكونا : قالت إنه الشخص الذي اعتنى بها بعد أن هربت لكنها تكذب بكل تأكيد
ايتادوري : شعر اصفر ذهبي و أعين زرقاء و يرتدي مناظر غريبه و طويل بعض الشيء لا اتذكر غير هذه التفاصيل.... هل يبدو كما وصفت قليلا؟
سوكونا : ا... اجل
ايتادوري : انها لا تكذب و اللعنه عليك تبا لك
سوكونا وهوه يخرج من الغرفه : و ما ادراك انت
.
.
.
.
.
.
11:47 ليلاً
دخل سوكونا إلى الغرفة و كانت آماندا تدرس بهدوء على المكتب
تجاهلها سوكونا و غير ملابسه بعد ذلك
سوكونا :لماذا بكيتي هل هوه افضل مني؟ مستحيل ان يكون أحد احسن مني في التقبيل ام انك كنت تريدين ان يبقى طعم شفتاه ام فقط لا تريدين ان يمسكك احد غيره
وقفت آماندا بغضب و اتجهت له بسرعه : توقف أيها الوغد عن التكلم اريد ان ادرس
سوكونا :اجيبيني أولى
آماندا :ههه انت حقا اضهرت لي انك شيطان و وغد لعين شرير يتضاهر بأنه ملاك فقط انزع القناع لا داع لترتديه بعد الآن (تقصد التضاهر بأنه جيد)
سوكونا :اجيبي
آماندا وهيه تدفعه و تصرخ : انها قبلتي الأولى يا لعين و هل تعتقد أن نانامي سان الذي اعتبره ابي يفعل شيء قذر مثلك من المستحيل ان يفكر بهذه القذاره انه يخاف علي من كل شيء دائما ما كان يحاول ابعادي عن حبي للياكوزا و الرمي لكني كنت غبيه قال ان كنت تريدين الحب حبي اي شخص كان مهما يكن و من اي بلده بالعالم عدا الياكوزا سوف تتأذين كثيرا و تبكين و تنجرفين معهم بعدها يتم رميك كان محق انا غبيه كوني أحببتك يا لعين يا وغد يا شيطان انت لا تستحق ذرة من الحب
كان سوكونا تحت تأثير الصدمه
ذهبت آماندا إلى السرير ونامت
.
.
.
.
.
3:10 فجرا
احست آماندا بشيء بارد على بطنها التي تم ضربها لذا قررت أن تفتح عينها و ترى ما هذا
فتحت عيناها بصعوبه شديده و كان سوكونا يجلس على الأرض ويضع لها بعض المرهم
آماندا بصوت مبحوح من التعب :ماذا تفعل ابتعد
سوكونا :أضع لك مرهم و اللعنه
آماندا : شكرا لك لا اريد
ابعد سوكونا الغطاء و امسك قدمها و كان عل وشك رفع نهاية البنطال لكونه ضربها على افخاذها أيضا
آماندا و هيه تسحب قدمها من سوكونا بألم و صعوبه :اتركني
سوكونا : انا من يقرر
آماندا : بعد تعذيبك و سرقتك لقبلني ماذا تريد ها؟؟ أخبرني؟؟ و هذا مرهمك هل سوف يمحوا كل ما حصل هل سوف يمحو شكلك  و انت تصفعني ام العلامات ام كلامك القذر هيا اجبني..... شكرا لك لا اريد مرهمك انا اهتم بنفسي
وقف سوكونا و رمى المرهم عليها بقوه و قال :كان يجب أن تخرسي و تقدري تعبي على الاقل جميع الصيدليات مغلقه و جلوسي على الأرض
لم ترد آماندا فقط رمت المرهم و عادة للنوم
.
.
.
.
.
.
5:00
استيقظ سوكونا و لم يجد آماندا بجانبه وقف بخوف و بحث عنها في الغرفه لكنه لم يجدها
نزل إلى الاسفل و جدها تدرس في غرفة الجلوس و كانت تلف قدمها بلفاف طبي و يدها و وجهها مملوء بالضمادات و بجانب فمها يوجد جرح و شفتيها مجروحتان و على رقبتها علامتان ضاهرتان نجحت بأخفاء و احده فقط
عاد سوكونا إلى الغرفة و استحم و غير ملابسه
.
.
.
في غرفة الجلوس
للتو نزل الاخوان
ايتادوري بقلق :آماندا كن هل انت بخير اسف انا اسف بحق لأني لم انقذك
لم تحرك آماندا نضرها عن الكتاب لكنها اجابته : لا بأس
ايتادوري : ل..
آماندا : اخبرتك لا بأس
السيدة : الإفطار جاهز
ايتادوري : هيا بنا آماندا
السيده : لقد افطرت الانسه آماندا بالفعل
سوكونا بصوت بالكاد مسموع : من سمح لها
.
.
.
.
أمام المدرسه
نزل الجميع.... حضن سوكونا أخيه الصغير و قبله من جبهته
فتاة 1 : كم انه اخ ايتادوري و ايتادوري مثيران و لطيفان
فتاة 2 : مثيررر
فتاة 3 :ههه آماندا هل تنتضرين من المثير ان يحتضنك و يقبلك
فتاة 1 : ما كل هذه الجروح كانك فتى جانح ههه مثيره للشفقه
فتاة 2 : بلا عائله و لأن تأتي للمدرسه فجئ وهيه مملوئه بالاصابات و الجروح و تنتضر من هذا المثير ان يحتضنها
نضر سوكونا ناحيت آماندا كانت تنضر للجميع بنضرة بارده جدا و هذه أول مره يرى سوكونا آماندا هكذا كان يعتقد انها سوف تبكي لكن الصدمه تنضر و كأنها لا تهتم لأي شيء
سوكونا : بسببي حصلت على كل هذا
و وقف أمامها و بقى ينضر لعينيها
نضرت له هيه الأخرى بنضرتها البارده كالصاعقه كانها تخلو من كل شيء كانت مملوئه بالزهور  و الحياة و دافئه جدا الان لا يوجد بها و لا شيء فقط الثلج
بعدها نزل إلى مستواها و كان على وشك تقبيلها لكنها ابتعدت لكن امسكها و احتضنها حاولة ان تبعده بقوه لكنه محتضنها بقوه
آماندا بألم : اخبرتك ان تنزع القناع معي و ابتعد يا لعين انا اتألم سوف تتسخ ملابسك من الدماء إذ لم تبتعد
فك سوكونا العناق و كان الجرح القريب من فمها ينزف أراد مساعدتها لكنها فقط تجاهلت و مشت
فتاة 3 : هل هيه معتوه ام ماذا أكثر رجل مثير احتضنها و هيه ابعدته و أراد تقبيلها تجاهلته سوف اقتلها
فتاة 2 : معك
.
.
.
.
.
في القاعه الامتحانيه
كانت آماندا تتألم بشده لدرجه انها وضعت رئسها على المنضده
ايتادوري بخوف : اوي آماندا كن هل انت بخير
آماندا :اجل فقط ركز على الامتحان
رجعت آماندا للحل لكنها تتألم بحق و هيه لم تقراء للامتحان جيدا
شعر ايتادوري بذلك لذا أشار للمراقب لمساعدتها
المراقب : آماندا سان هل انت بخير دعيني اساعدك هل تواجهين صعوبه بشيء؟
آماندا : كلا شكرا لك
المراقب : دعيني اساعدك أين أنت واقفه(يقصد مو عارفه تحل)
آماندا : شكرا لا اريد
المراقب : لكن ام..
آماندا :اخبرتك لا اريد
.
.
.
.
.
بعد انتهاء الاختبار
ايتادوري : هل انت بخير كيف كنت في الاختبار؟
آماندا :همم..... سوف اذهب للحمام بعد اذنك
.
.
.
.
.
مقابل الحمام
فتاة 1 : انضرن من أتت
فتاة 2 : اوهو انا متحمسه
فتاة 3 :من انت بحق الجحيم تختفين انت و ايتادوري بنفس السنه و لمدة سنه  بعدها تعودان بنفس الوقت و بعدها تختفيان شهر و اسبوع و تعودان أصدقاء و الآن انت مملوئه بالكلمات و علامتان على رقبتك كأنها علامه ملكيه و أخيه  يحتضنك و يقبلك و كانك معشوقته
فتاة 2 : انت تزعجيني اريد قتلك
فتاة 1 : انا ايضا
آماندا باستهزاء : ههه كم انتن تافهات
الفتاة 1 : على ماذا تضحكين يا عاهره
نضرت آماندا لها بنضرتها البارده القاتله و سحبت شعرها بقوه لدرجة سقطت على الأرض و بدات تصرخ
آماندا :انت العاهرة
الفتاة 3 : افلتيها
آماندا : لماذا تصرخين انا لا أفعل شيء بعد كم انتن ضعيفات كنت أريد الاستمتاع.... حسنا ساستمتع
.
.
.
.
.
كانت واحده من الفتيات ممسكه بيد آماندا من الخلف و الأخرى تحاول ضربها
آماندا :انت حقا ضعيفه هذا كل ما لديك توقعتك أقوى
فتاة 2 وهيه تضرب آماندا بأقوى ما لديها :اخرسي
آماندا بسخريه : ضعيقةةة
فتاة 2 : سوف إريك من الضعيفه
و بسرعه فائقه تحركة آماندا و جعلة الفتاة 2 تضرب ال3
الفتاة 2 بخوف و قلق : كيف متى حررت نفسها انا اسفه لم اقصد لكمك
صوت من الخلف : اوي ابتعدوا عن صغيرتي و إلى انتم تحت التراب
التفت آماندا إلى الصوت و وجدته سوكونا
آماندا : تبا ماذا تفعل هنا
سوكونا و هوه يضم آماندا إلى صدره : أخبرني احد الحراس انك دخلتي في شجار لذا أتيت لأرى كيف حال صغيرتي و سمعت انك سوف تستمتعين بالقتل
ابتعدة آماندا من صدره و قالت : لا اريد
سوكونا : هيا استمتعي
آماندا :لا اريد فقدة لذو الاستمتاع
سوكونا : اذا انا سوف اقتلهم
آماندا : اتركهما أنهما ضعيفات بحق حتى لا تستطيع قتلهنا
.
.
.

كان سوكونا مثار من آماندا بسبب تنورتها القصيره و شكلها المثيرر حد اللعنه بالكدمات
.
.
.
سوكونا :لقد قالت إنها تحبني
.
.
.
.
.

انتهى البارت اتمنى انه نال اعجابكم و رضاكم اكتبولي رئيكم و تريدون انو تكون طويله لو قصيره الروايه و احبكم كلش شكرا لحسن قرائتكم 💖💖

ياكوزا /سوكونا Kde žijí příběhy. Začni objevovat