بارت 21

1.4K 75 13
                                    

قبل 11 سنه في مثل هذا اليوم
في احد الطائرات المتجه إلى أسبانيا 
***:صغيرتي امانذا ارتدي حزامك
آماندا :انا مرتديته بابا
ام آماندا : لماذا توجد الكثير من المطبات؟
الكابتن : معكم الكابتن اقدم لكم اعتذاري الغير مقبول ابدا مع هذا انا اسفه جدا و اسف والف اسف لكن فقدنا السيطره كليا على الطائره و مهما سوف نحاول لا فائده لذا ابتسموا و لنمت هكذا و اعتذر الف مره اخرى وداعا
آماندا ببكاء هادء : سوف نموت؟
والد آماندا : سوف ننقذك صغيرتي
والدة آماندا : لا تخافي حسنا حبيبتي
والد آماندا : نحن نحبك كثيرا جدا عيشي حياتك و حققي حلمك و اعتني باخوانك قليلا صغيرتي والداك يحباك جدا

بعد 40 دقيقه
***:هل من احد على قيد الحياة هنا استطيع المساعده
لا رد
***بصراخ: استطيع المساعده
صوت بكاء و صراخ
***:أين أنت سوف اساعدك
لا رد
اخيرا وجد الصوت
كانت فتاة صغيره وسط والديها المصبوغين بالدماء
***: انا سوكونا دعيني اساعدك ما اسمك
***ببكاء :آماندا
سوكونا : دعيني اساعدك آماندا
آماندا : ساعد والداي اولى
سوكونا : اسف لكنهما ميتان في الفعل لا استطيع
آماندا بصراخ: انت تكذب
سوكونا :لست كذلك و هيا امسكي يدي و لنخرج
آماندا : لا اريد لا اريد و هناك شيء دخل بضهري و تم ضرب بطني بهذا الشيء بقوه
ابعد سوكونا جثه والد آماندا
آماندا : ابي اعده الي
اقترب سوكونا منها و اخرج الحديده التي دخلت ضهرها و بداء الدم باخذ مجراه
صرخت آماندا قليلا
نضر سوكونا و وجد انه اللوح الذي يضعون عليه الطعام ملتسق ببطنها جدا
ضرب سوكونا الكرسي الذي أمامها ليبعد اللوح
آماندا ببكاء : توقف هذا مؤلم جدا
سوكونا : لا بأس سوف اخذك لطبيب
آماندا : اخبرتك لا اريد دعني اموت هنا
حملها سوكونا و ركض بها إلى خارج حطام الطائره
آماندا ببكاء وصراخ : اتركني لا اريد العيش من دون والداي ارجوك اتركني اموت
سوكونا : توقفي
آماندا : لا اريد.... لماذا لم امت فقط لا اريد ان اتألم و ابكي وحدي
بعد خمس دقائق
أمسكت آماندا بملابس سوكونا بقوه
نضر لها سوكونا
آماندا : انقذني ارجوك.. لا تتركني ارجوك.. هل ستنقذني حقا؟
سوكونا :أعدك بأني سوف انقذك و عديني انك ستتزوجيني
آماندا ببكاء: أعدك
سوكونا : لقد وصلنا..... طبيب سان ارجوك انقذها بسرعه
و بقت آماندا مع سوكونا و الطبيب في كوخ صغير وسط الغابه لمدة شهر
بعدها وجدتها الشرطه وحدها في الكوخ لذا اخذوها و حددوا انها الناحيه الوحيده من 80 راكب

الحاضر

نزع سوكونا معطفه و حاوطه جسد آماندا به و احتضنها
سوكونا : ألم تخبريني انك لا تستطيعين النوم من دوني و انا فقط من اجعلك تشعرين بالدفئ؟
آماندا : اجل
سوكونا : اذ أصبحتي حبيبتي سوف تشعرين بالدفئ دائما
لا رد فقط وضعت رئسها على صدره
سوكونا : فقط قوليها هيا
لا رد
سوكونا : هيا قوليها ارجوك
لا رد
سوكونا : صغيرتي هيا ق......
ضربت آماندا صدر سوكونا
آماندا ببكاء و صراخ : حسنا انا احبك جدا و لا اريدك ان تبتعد عني ابدا أريد أن ابقى معك و معانقتك لاشعر بدفء الحياة انا احبك سوكونا سان
ابتسم سوكونا ابتسامه سعيده و كبيره جدا و احتضنها بقوه و قبل رئسها
سوكونا : و انا مغرم بك صغيرتي
آماندا: رغم انك لم تثبت لي لكن لا استطيع التحمل
سوكونا : مع الايام ساثبت لك
آماندا : قصة المراقبه؟
سوكونا : فقط كنت خائف انك تحبين او تكلمين غيري و الكاميرات انا فقط كنت أريد رؤيتك طوال الوقت و اعترف اني احمق لقد تخطيت الحدود جدا
آماندا : من الجيد انك تعرف هذا
و

ياكوزا /سوكونا Where stories live. Discover now