𝚃𝙷𝙴 𝚁𝙰𝙸𝙽 𝟷𝟽𝟻𝟼

Part 6

متنسوش الڤوت لُطفاً 🖤'
_____

لوحه عتيقه رُسمت من قرون عديده ومازالت لامعه
فقط لبريق عينيك.
_

______________
____

نعم فى الصفحه الثالثه والسبعون ذُكر اسم المملكه
نبس تايهيونغ بينما نظره موجه على الطريق أمامه

نعم نعم اتذكر تلك الصفحه حين اُصيب الأمير..

لقد وصلنا
قاطع تايهيونغ حديثها ثم تنهدت ناد وقامت بفتح باب السياره

اووه..منزلك يبدو كأحدى القصور القديمه يافتى..بل إنه قصر بالفعل!!

تماماً..انا مُتعلق كبير بالاشياء العتيقه لذا هذا هو السبب..أيضا هذا قصر جدى وانا الحفيد الوحيد له لذا أنا من ورثه بالنهاية

اووه
اردفت ناد بينما عيناها مازالت تتفحص كل تفصيله بالقصر ..أليس هذا يُشبه ذلك الذي تخيلته في...

آفاقها صوته الحاد من شرودها هذا

ما ماذا
اُنادى عليكى مُنذ زمن يافتاه في ماذا شردتى؟

اتسأل؟ هل تُمازحنى ..بالطبع بذلك القصر الرائع!!
فكما تعلم انا ايضا اُحب الاشياء القديمه والعتيقه جدا!
بنوع من التفاجئ اجابته ناد

اذا اظن ان ما فى الداخل سيروقك كثيراً
أردف بنوع من الثقه ثم فُتح باب القصر من قِبله ودلفا كليهما

اوه يا الهى هل يُمكننى أن اسكن معك؟
نبست ناد بينما تنظُر زرقاويتاها إلى كل انش فى القصر

بالطبع لن اُمانع إذا شاركانى فتاه جميله السكن
رفع حاجبه الأيسر مع ابتسامته الجانبيه

اذا اتفقنا
قهقت ناد في نهايه حديثها

هيا اصعدى
كان ذلك تايهيونغ الذي صعد بالفعل مُناديا على تلك التى مازالت تتفحص القصر

الي اين؟

غرفتى

ماذا سنفعل هُناك؟
اردفت مع عقده تشكلت علي حاجبيها

آخخ يا الهى..سأُريكى إياها بالطبع لن تودى تفويت غُرفه عَتيقه كهذه!
اردفت تايهوينغ بتنهد

ااه حسنا
اردفت ناد بنوع من الخجل ثم صعدت إليه

واه!! ماهذه الرائحه! لقد بدأت اثمل من شده جمالها!
نبست ناد بينما مازالت تشتم تلك الرائحه كأنها لا تود أن تتنفس سواها