part 17

12.5K 1.4K 1.3K
                                    

روايـة: شخـوص داخلـة

مُهم:"لِا تنـسون التصويـت⚫.

"إني أتنفس قوة لا عليك بحزني
وتذكّر أنّ نقطة ضعفي
تبقى مجرّد نقطة".

_______

أمامي الشخِص الذي كسرني مُنذ ستة أعوام
قتل عائلتي وروحِي القديمة

مُجرم غدار أرتكب ٩ جرائم يدعو نفسهُ بـF قتل وذبح أرواح بريئة ليس في عُنقها ذرة شِر

مُسدسة أصبح جزء من يدهُ وقتهُ المفضل الثانية عشر بعد مُنتصف الليل الشهر الأحب الئ قلبه أبريل أكلتهُ المُفضلة لحوم البشرية شرابه المفضل الدماء والكحول

ذكر في وعده صلب بارد القلب جنونه قد طغئ عليه حتئ أصبح أنسان مجنون

أبتعدتُ عنهُ خطواتِ الئ الخلف مُجرد شفته واگف قريب مني بالگوه سيطرت علئ نفسي

خوف ، قلق ، توتر ، أذكار الماضي

همستُ لنفسي: "اهدئي أنتِ مو بمفردچ أنتِ موجودة بشارع عام ومئات الناس موجودة ما رح يگدر يأذيچ أنتِ مو بالعراق

فززني صوته من گال وهو ثابت بمكانه: "مُرحًـبا ماتيـلدا"

جاوبتة بسرعة: "أنتَ شلون عرفت مكاني ما كفاك إلي سويته بية بالعراق وهسة بتركيا لحگتني شتررريد

جاوبني: "لماذا أنتِ غاضبة أردتُ أن نتسلئ مِع بعض قليلاً

- والرب يسوع أصرخ والم الدنيا والناس كُلها عليك أني مو وحدي حتئ تخوفني بكلامك وأفعالك أني مو ماتيلدا القديمة

- هكذا الحُب أضعف شخصيتكِ جدًا ؟ لم أتصور إن قلبك سوف ينبض لهُ ويحُبه

حقًا إنه وسيم كثيرًا لِا بأس سأعذركِ

- وَ أمنة العذراء إذا حاولت تأذي إبراهيم ساعتها صدگ رح أقتلك بيدي الأثنين الأ برهمي واليسوع أندمك

أبتعد عن حياتي الررب يخليك ما أكتفيت بالمااضي ؟؟

- وهِل لمُجرم مثِلي يكتفي بجرائم مُحددة ؟

درت وجهي حاولت أشرد ركضِت بسرعة ركِض وراي مباشرةً ولزم أيدي قوي وضغط عليها كأنُ مغناطيس ولصق بالحديد أحِاول اسحب ايدي منه ثابتة بيدهُ

- أترررركني لأجل الإله المُقدس أتررركني

- ليست بهذِه السهولة

- والرررب أصررخ أتررركني أتررك ايدي

عليت صوتي أكثر تالي أشر علئ المسدس إلي حول خصرة وگال وهو يباوع للطفل والرجال إلي أمامنا :"إذا أعتلئ صوتكِ حياتهم ستنتهي وأنتِ السبَب

- فعلاً ضميرك ميت لك أنت أكبر نذل شفتة بحِياتي أترركني أرووح

- أذهبي معي..

شخوص داخلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن