"لا أحد يعرف اللحظات الصغيرة التي ماتت فيها روحك لا احد يعرف متى عادت او كيف عادت لا احد يعرف لماذا تبتسم وانت وحدك كنت قوياً لأجلك"..
بعد الإنتهاء من العمل
ركبت آريا حِصانها ماكسِي و ريتشارد يتبعها من الخلف وأسرعت ناحية قلعة والدها
أوقفت الحصان أمام البوابة الأمامية
فَتح الفرسان البوابات بأكملها لتدخل تحت إنحاء الخدم والفرسان لها بإحترام
فهي سيدتهم الصغيرة التي يُحبونها ودائما يُحاولون حمايتها
كانت الأجواء في القصر مضغوطة بِما أن أديلان الأخ الأكبر والوريث حُكم عليه بالإعدام
ومزاج الدوق كانت في الحضيض بذلك حاول الخدم توقيف آريا من مُقابلته
وهُم لا يعلمون أن آريا من أرسلت وثائق تُفيد أن أديلا يُتاجر بالمُخدرات قبل إختفائها في بوابة الختم
إبتسمت بِخبث ثُم شقت طريقها ناحية مكتب الأب
. جوليان سالفاتور .
حدقت بالإسم الذي نُقش في الباب
وحولت نظرها للفرسان الذي يحرسون الغرفة
نومتهم مغناطيسياً ثُم إقتحمت الغرفة ودخلت
أول شيء قابلها هُو وجه والدها الغاضب والغُرفة التي في حال يُرثى لها
كُل شيء مُكسر حتى من النوافذ
علمت أن والدها يكاد يموت من العار وهذا شيء جيد
مشى هُو نحوها ثُم أمسكها من ياقة قميصها يُحاولها خنقها
وإخراج غضبه بِها رُغم أنه لم يراها لمدة طويلة
أيُّ أب هذا؟
أزاحت يديه من على عنقها ورتبت ياقتها مُجدداً
نظرت في عينيه اللتان لطالما كرهتهُم بشدة
كانت تعابيره لا توصف حيث أنه إكتفى و أراد فقط خنقها
إلتفت يديه على عنقها حيث أصبحت تستلقي أرضاً
وهو فوقها يخنق عنقها
"تُريد قتلي؟"
إبتسمت وقالت بصعوبة بِما أنه يخنقها
KAMU SEDANG MEMBACA
MEET ME IN HELL || قَابــِلني في الجَـحِـيم
Fantasi"طَوال حياتي كُنت فقط كَبديل لأخي الأكبر عِشت في عائلة حتى الأحلام بِحُدود ، مُحتمٌ علَي أن أكُون ذكية جميلة لطيفة مُراعية قوية! لم يكُن لدي الوقت للعب بالدُمى لأنني حملتُ سيف، أُجبِرتُ على التدريب مُنذ الصغر لأذهب للحرب عِوضاً عن أخي الأكبر! كان لد...