السابع

250 21 0
                                    

‎قدره جسمي كانت اضعف من ان اذهب داخل البيت..مر دقيقه..دقيقيتين ..ثلاث دقائق حتي فقدت الوعي تماماً..استيقظت اشعر بالدوار كنت داخل منزلي ارتحت قليلا عندماً رائيت ماريا علمت انها من ادخلني الي المنزل..

‎ماريا بي قلق طفيف
‎"ماذا حدث لك لما كنت ملقي امام الباب هكذا" كنت احاول تجميع ذاكرتي و انا اقول

‎"هذه البيت ليس سالم بل هذه المنطقه يوجد من يسكنها" ماريا تفهمت الوضع

‎و تقول بصدمه"ماذا؟!هل ذهبت داخل الغابه؟؟لما؟!كان ممكن ان تموت" 

‎حاولت تهدئه ماريا رغم من اني من يريد احد حتي يهدئه"ماريا اهدئي لم يحدث لي شئ..كل شئ علي ما يرام فقط اذهبي الي منزلك الان انا اريد ان ارتاح فا جسمي يؤلمني".

‎."حسنا"

المنزل 121Where stories live. Discover now