الثاني و عشرون

136 13 0
                                    

هبطت فقط لمنتصف السلم،لكن المريب في الامر لم يكن دماء الكثيفه التي تغطي السلم و التي مستحيل  تماماً ان ينزفها شخص دون ان يشعر بالعياء او يموت،المخيف اكثر ان تلك الخطوات انتهت في منتصف السلم دون ان تهبط المزيد،حاولت استجماع قوتي وانا اتحرك ببطء صاعداً تلك الدرجات التي نزلتها بسبب شهقات ماريا.تقافزت قليلاً كي اتجنب برك الدم التي تنتشر علي السلم محاولاً عدم لمسها،انتهي السلم و بدات رحله جديده كنت اخشاها  كالموت

المنزل 121Where stories live. Discover now