"أتعلم ما الشئ الذي أحب الشعور بهِ جون ؟" نبس تاي مُعتدلاً بجلستهِ بينما يتحسس السكين الخاص بهِ
"لا ما هو ؟" أردف وهو يُخبئ عوامل الجريمة التي فعلها القابع أمامهُ
رفع الأخر نظرهُ لهُ مع إبتسامة خبيثه علي ثغرهُ نابساً
"شعوري عندما أخنق أحدهُم جسدهُ الذي يرتعش بين يدي طالباً الرحمة شعوري ببرودة جسدهُ بعد أن كان دافئاً ثم خروج روحهُ ويبقى جسدهُ ساكناً بين يداي أليس مُمتعاً ؟"
نظر الأخر نحوه مَصدوماً
"أهذه الطريقه الجديدة؟"
"الطابع الرابع"
"ماذا ؟"
نهض الأخر من مضجعه نابساً
"لا عليك لن تفهم ما يدور بذهني"
ثم خرج
القاتل المُتسلسل كيم تايهيوتغ
و أنت ؟
لا تجعل فضولك يتحكم بكَ
رُبما أنت ما يريدهُ بطلنا
لذا أبقى ساكناً..............................
مُقدمه فقط .
.
الرواية دموية لذا لا أسمح بأصحاب القلوب الضعيفة بتخطي هذه الصفحة .
أرجوا منكَ تركها إذا سوف تُتسبب لكَ أذى نفسي.
قَدموا لها الحُب