مرحباً...
كيف الحال؟
فوت وكومنت بين السطور لطفاً....
ويلي مو عامل فوت للبارتات السابقة يعمل🐣
بارت طوييل 3000 كلمة والله تعبت🐣...
~~~~~~
ما تزال يد سولي لم تبرح ظهر جيمين تمسد عليه برفق... وجيمين فقط صامت ينصت لشروده الذي يأخذه بعيداً...
وأخيراً حينما شعر جيمين أنه على ما يرام ابتعد عن سولي قليلاً وأخذ نفساً عميقاً محاولاً تهدئة نفسه...
"رائحة البرد تعبق بالأجواء..."
يقول جيمين
"امم أجل على ما أظن ستمطر بأي لحظة..."
أخذا طريقهما للداخل... وجيمين توجّه لغرفته وجلس على سريره لا يفعل شيء
استلقى هناك مغمضاً عينيه يحاول النوم مع أنه لا يشعر بالنعاس لكنّه أراد النوم فكل ما يدور برأسه كان أفكاراً سلبية ولا مجال للهرب منها سوى بالنوم...
بدأ يتقلب يميناً ويساراً وتارة يحدق بالسقف...
هو تعب من التقلب فحسب...
وأخيراً جسده استجاب له ومن دون أن يشعر عيونه أغمضت واستسلمت له...
~~~~~~
بعد مرور أسبوع
صباحاً
نامجون خلال الفترة الماضية بدأ البحث عن عمل جديد
أرسل سيرته الشخصية لأكثر من شركة وأجرى عدة مقابلات في شركات لأجل التوظيف وها هو ينتظر النتائج...
سئم من وضعه كونه لا يمتلك وظيفة ثابتة... وفي الوقت الذي كاد يصبح فيه موظفاً دائما عند والد جيمين هو توفيّ والأمر لم يكتمل...
ثم توظف لدى السيد مين وحدث ما حدث معه...
الأيام الماضية بطولها المطر لم يتوقّف في المدينة..
أما اليوم فالجو بين غائم وصحو... تارة الشمس تختبئ خلف الغيوم تارة تخرج من مخبئها..
جيمين في الجامعة في محاضراته
مضى وقت المحاضرات....
خلال عودته وحينما اقترب من الوصول للمنزل مشياً كما يحب وبينما هو غارق بالتفكير يحمل حقيبته أخرجه من أفكاره قطرة مطر نزلت من السماء نقرت على رأسه لتتبعها قطرات أخريات ليتحول الأمر لحبال من المطر...
YOU ARE READING
Don't Leave Me
Fanfiction[مكتملة] (نقية تماماً من الشذوذ) حتى لو قلتُ لكَ اتركني لا تتركني... وكأنّ الحياة تستمتع وهي تشاهد من منّا يترك الآخر أولاً.... تتقاطع المواقف والظروف لتكتمل الحكاية تحت مسمى حياة... بارك جيمين في السنة الأولى من الجامعة توفي والداه قبل شهرين ويع...
