البارت 27

423 17 11
                                    

تجمد نامجون في مكانه ثم نظر لهم: جين لن يتركني صحيح أخبرني.
الطبيب: إهدأ سيدي لقد تناولى سم قوي جدا لهذا أدى الى ولادة قبل أوانها
جونكوك: وكيف حال أوما الآن تحدث.
تحدث جونكوك بنفعال وحدا أخافة الطبيب: إنه مزال في حالة حرجة نبضفه ضعيف جدا لقد توقف قلبه بعد إخراج الطفلة بصع....
أباااااا قبل أن يكمل كلامه أغمي على نامجون ركض له الأطباء أخذوه  الى غرفة الإستعجلات بدأو بفحصه.
خرج الطبيب: هل من الممكن ان تتبعونا جميعا من أجل تحليل دمك
يونغي: تحدث ماذا يوجد
الطبيب: إن السيد أيضا مسمم
جونكوك: مستحيل تايهيونغ وحده يونغي سأذهب الى القصر وأرسل طاقم طبي من أجل تحليل لتايهيونغ و ماي والخدم.
لم يسمع ردهم بل ركض الى القصر وقاد بسرعة جنونية أما الباقي فقامو بالتحليل وكانت النتيجة سليمة وصل جونكوك الى القصر وأمر الخدم أن ينتضرو الأطباء وصعد لغرفة ماي لم يجدها إرتعب ثم ركض الى غرفته دخل مثل المجنون وجدها جالسة على سرير فوق تاي  وعابسة نظرة اليه وبدأت بالبكاء
ماي: أرنبي لما تركتنا وحدنا لقد كنت خائفة لقد أتت لتأخذني لا أريد الذهاب معها أرجوك
دخلت ماي في حالة هستيرية من البكاء ظمها جونكوك ولكنها لم تهدأ وصل الطبيب في الوقت وأعطي لها مهدأ ونامت وضعها بجانب تايهيونغ ثم أخذ الطبيب عينة من دمه وماي و تايهيونغ وذهب لحقه جونكوك وكان وجهه خالي من تعبير: ليون أريد الطباخ حالا
ليون: سيدي إنه خلفك
كان الطباخ يرتجف تقدم منه جونكوك بسرعة وأمسكه من عنقه
جونكوك: كيف لك أن تسمم أوما وأليس لك ضمير وليس هذا فحسب بل حتى أبا من أرسلك تحدث
الطباخ: لأنه يستحق الموت هو والمسوخ الذين أنجبهم لا يحق لهم الحياة
إنهال عليه جونكوك بالضرب لم يتقدم أحد منه
جونكوك: كيف تسمي نفسك أب أنت لست إنسان ماذا فعل لك أبا حتي تفعل له هذا أليس إبنك
الطباخ كان منصدم من كلام جونكوك: كيف علمة أني والده الحقيقي.
إستقام جونكوك ونظر له بحدة: هل كنت تعتقد أن لا أحد يعلم إن أوما كان يخطط أن يفاجأ نامجون بعيد مولده بإحضار والده الحقيقي ولكن أنظر ماذا فعل والده حاول قتله هو والشخص الذي أنجب لك أحفاد الذي …
قاطعه يونغي: لم أكن أتوقع أبدا أن جدي حي وأيضا هو من قتل عائلتي.
ابتسم الطباخ بالشر: ليست عائلة كيف تسمي نفسكم عائلة
يونغي: لقد نسيت شيء أنت عبثت مع الأشخاص الخطأ ثم إبتسم يونغي وجونكوك بالشر
الطباخ: ماذا تقصدون
يونغي: خذوه الى القبو حتى يستيقظ الوحش وتعلم ماذا نقصد
أخذو الطباخ الى القبو وذهب يونغي عند تاي وجونكوك ذهب الى المشفى من أجل معرفت نتائج تحليل الدم والإطمأنان على الصغيرة وصل الى المشفى وذهب مباشرة الى حضانة الأطفال بمجرد أن دخل للأطفال توجه اليها حتى الممرضة إستغربة كيف تعرف عليها
الممرضة: هل أنت والدها كيفة تعرفة عليها ولم تراها من قبل؟
نظر إليها جونكوك بنظرة أرعبتها وأخرستها ثم نظر إلى الفتاة وتحول وجهه من جامد إلى بريئ حتى الممرضة خافت من تقلبه
جونكوك: امووو صغيرتي هل نسوكي هاااا متشوق لرأية ردة فعل صغيري وملكتي  عندما يعلما أن هناك أميرة صغيرة أخرى أتت ثم أمسكت بيدها الصغيرة إصبعه وكاد أن يغمى عليه من الفرحة لهذا طلب من الممرضة أن تلتقط صورة له كانت تصوره وهي منصدمة من إنفصامه حدث بي صورة له و الصغيرة وكتب (متشوق لرأية ردة فعل صغيري وأميرتي على هذا الملاك الصغير)

لاعبي الحزين ⓉⓀ Donde viven las historias. Descúbrelo ahora