لاعبي الحزين ⓉⓀ

البارت 33

بادله نامجون الحظن: أيها الأحمق انا من يجب أن أشركم فانتوم من تحملتم قسوتي.
دخل بينهم تايهيونغ ثم دفعى نامجون وحظن جونكوك
ضحكى الكل علي غيرته
جين: هيا دعونا نحتفل فجيمين لن يتحمل منظر الأكل والحلويات أكثر
نظرو اليه و كان ينظر الى الحلويات عابس ويتذمر تقدم منه جونكوك: أيها القزم ألم تخبرني أن يونغي خانك
نظر له جيمين: كانت فكرة تايهيونغ هو من أجبرني على تمثيل أليس كذالك تاتا
اومئ له تايهيونغ وكان متفاجأ من جيمين
ماي: عيد ميلاد سعيدة أبا كل عام وأنت مولاي إحملني لأقبلك هيا.
كانت تقفز ورافعة يديها ابتسم جونكوك وحملها وبدأت تطبع القبل على مستوى وجهه ثم وضعة راسها على صدره نادات إلى تايهيونغ وطلبت من يونغي يلتقط صورة لهم وهم في هذه الوضعية ماي: أبا هذه عائلتك عداني أنكم لن تتركوني حتى انت أوما صحيح اننا إشتقنا الى صوتك وتوبخاتك لي وللجميع وحتى إزعاجك لأبا ولكن لا يهم مادمت تحبني ولن تتركني فأنتم عائلتي أليس كذالك.
أومئ لها تايهيونغ وحظنها ثم حظنهم جونكوك بدأت الحفلة كانت فرحت جونكوك لاتوصف فقد كان مثل الطفل الصغير يرقص نظر جونكوك حوله ولم يجد تايهيونغ
جونكوك: أوما أين تايهيونغ؟
جين: لا أعلم لقد كان هنا.
بدأ الخوف يتسلل إلى  قلب جونكوك جليس على المقعد: هل تركني بعد أن أدخل الفرحة إلى قلبي أكره هذا اليوم
تقدم منه يونغي وجلس على ركبتيه: صغيري لا تقل هكذا إن تايهيونغ لم يترك بل هو تعيب ورآك سعيد مع ماي لم يشئ أن يفسد فرحتك لهذا لم يخبرك.
جيمين: خذ هذا المفتاح الغرفة لقد تعب بهذه التحظرات لأن كل هذه الزينة وكل شيء حتى الأفكار لم نشارك بشيء نحن فقط كنا نمشي حسب الأوامره لقد أرادا أن يرى هذه الإبتسامة بدل الحزن الذي في عينك كيف سيتخلى عنك أنت حقا غبي كيف تفكر هكذا
نظر جونكوك بعيون دامعة: أنتم تعلمون مامدى خوفي من هذا اليوم
إنحني نامجون وبدأ بمسح دموعه: صغيري أعلم بما تشعر به فأنا أيضا كنت أخاف ولكن ثقتي بكم لم تخيبوها بل أصريتم أن تكونوا على إسمي و أثبتم ان رابطة ليست فقط في الدم يمكننا صنعها مع أشخاص لا يقربونكم صغيري ثق بأننا لم ولن ومستحيل أن نتركك حتى وإن كنت أنت من يريد والآن هيا خذ المفتاح الغرفة الإحتياطي وذهب إلى حبيبك وعتني به وتذكر غدا لدينا مؤتمر هنا ونزع هذه الأفكار السوداء من مخيلتك
جين: واااو عزيزي كل يوم أزيد حبا لك اخاف ان تكره من حبي يوما ما
ظحك الكل على درامته
أخذ جونكوك المفتاح وذهب ركضا الى حبيبه وصل الى الغرفة فتح ووجدها مظلمة زاد خوفه جونكوك: تايهيونغ حبيبي أين انت لما الغرفة مظلمة تا...
كان جونكوك ينادي على تايهيونغ ثم توقف بسبب ان الغرفة أنارة فجأة وكانت مزينة بشكل رائع كانت هناك بتلات ورود حمراء متناثرة بشكل عشواء على الأرض وبلونات حمراء وبيضاء متدلية من السقف وتحمل صورهم من بعض المباريات وعلى السرير مرسوم قلب كبير وبداخله حروف الأولى من أسمائهم وفوقها مكتوب حب للأبد وشموع بعطر الفانيلا والعسل نفس رائحة تايهيونغ ثم إستدارا جونكوك وإذا به ينصدم من منظر تايهيونغ فتح فمه انزل تايهيونغ رأسه وبعث رسالة لهاتف جونكوك فتح هاتفه بصعوبة  (آسف لأني أقلقتك ونزعة فرحتك كنت أخطط لان نكمل بقية السهرا نحن الإثنين فقط ولكن أنظر جسدي ليس مثير حتى هذا التيشيرت من المفترض ان يكون مغري ولكن مع جسدي آسف لانك مطر أن تعيش مع شخص مثلي) رمي جونكوك الهاتف ثم تقدم له
جونكوك: مالذي تقوله أيها الأحمق انا لا أرى إلى كتلة من الجمال أمامي أنا حقا محظوظ لأنك ملكي فقط ثم لقد أعجبني لون شعرك أشقري
نظر له تايهيونغ وبتسم ترك الرداء ينزل كان يرتدي تيشيرت شفاف وبكسار أبيض وشعره الأشقر متدلي على عينيه الذي يزينه بقليل من الكحل وقرط يتدلى من أذنه
جونكوك: آسف حبي ولكن لن أستطيع تحمل كل هذه الإثارة وأحتفل إبتسم تايهيونغ ثم هجمى عليه جونكوك بالقبل وحمله ثم رماه على السرير وإعتلاه