لاعبي الحزين ⓉⓀ

END

كان تايهيونغ يعدل روب الإستحمام الذي يغطي مأخرته ويظهر أفخاذه الممتلئة والجذابة وعلامة جونكوك التي بدأت تختفي فهو حزين لهذا شيء عندما خرج من الحمام تجمدة من الذي يجلس وفاتح رجليه وينظر اليه بشهوى
تاي: كيف دخلت إلى هنا؟
المدرب: هل نسيت أنني مدرب وأحتفظ بجميع نسخ المفاتيح.
وقف تايهيونغ بثبات وتحولت نظرته من منصدمة الى باردة وحادة
تاي: اذا ماذا تريد ثم ألست خائف على نفسك وعلى منصبك؟
المدرب: أنت حقا شخص ذكي جدا لقد علمت بما أريد إذا تعال بيبي بوي من أجل أن أمتعك فأنت بعيد عن حبيبك لم يمتعك منذو زمان.
ابتسم تايهيونغ ونظر له
تاي: ومن أخبرك أنه ليس هنا تعلم لو أتصل به الآن وأعلمه بما تريد ستكون نهايتك على يده صدقني؟
المدرب: لن يستطيع الدخول الى هنا لأن هاتفك معطل وأنت بعد العد التنازلي تسأتي لي لأخلصك.
نظر له تايهيونغ بحيرة: ماذا تقصد؟
ابتسم المدرب بالشر وبدأ بالعد العكسي: 3-2-1.
بدأت حرارة تايهيونغ بالإيرتفاع انصدمى تايهيونغ: مستحيل منشط جنسي.
بدأ المدرب بالتصفيق: وااااو أحسنت ذكي مثل عادتك.
بدأ تايهيونغ بتراجع للخلف ودموعه تنزل فجأة بدأ الباب يقرع لم يكن غير رجله ومنقظه.
جونكوك: V افتح الباب هل أنت بخير.
بدأ تايهيونغ بصراخ: جونكوك أنقظني أرجوووك أنا خائف جونكوك توقف إبتعد عني لا تلمسني جونكووووووك.
ومن حسن حظهم ان الغرفة ليست عازلة للصوت مثل ما كان يضن المدرب فجونكوك ليس سهل أيضا بعد سماع صوت تايهيونغ وهو يستنجد به إظلمت ملامحه والوجه الذي يكرهه جيمين أظهره
جيمين: جونكوك تحرك.
أخرج جونكوك المفتاح وفتح الباب ورأى منظر تمنى ان لا يراه في حياته ومازاده الى غظب فوق غظبه كان المدرب يعتلي تايهيونغ ويحاول تقبيله وتايهيونغ يبعده عندما رأي جونكوك إستجمع كل قواه وظربه على عظوه ثم ركض الى جونكوك وكان الروب مفتوح إرتمي في حظنه وجونكوك استقبله وعينه لم يزحها عن الذي يتلوى في الأرض بدأ تايهيونغ بالإرتجاف وبالبكاء صدم كل لاعبين من منظر تايهيونغ وجونكوك الذي قبله من أجل أن يهدأ تايهيونغ فصل جونكوك القبلة
تاي: كوكي لقد وضع منشط جنسي أنا خائف.
قبله جونكوك قبلة خفيفة وتحدث بنبرة لطيفة: لا تخف حبيبي فأنا هنا معك لن يتجرأ أحد على لمسك هل تريد أن أخلصك الآن أو حتى أعلمه درسا.
تاي: أريدك. ثم أدخل رأسه في عنقه.
جونكوك: جيمي
جيمين: 203 رقم الغرفة وهذا المفتاح وستجد ملابسه في الرف الأول في الخزانة لاشكر على واجب.
يونغي: ستجدنا في قاعة الطعام متشوق للعرض الذي سيقدم لا تقلق سأتدبر كل شيء وليون هنا.
أخذ جونكوك المفتاح وكان يحمل تايهيونغ بوضعية للطفل ثم غادرو المكان تحت صدمة الكل.
جيمين: اممم يوني حبيبي لنقم ببعض الإحماء فجونكوك سيتأخر تعلم فهو كان يريد فرصة.
ابتسم يونغي وطبعة قبلة خفيفة على فمه ثم سمعوا صوت صراخ نظرو الى مصدر الصوت لم يكن غير ليون الذي يعتلي المدرب
يونغي: يا ليون أترك قليلا لجونكوك.
فجأة أعلن هاتف ليون انه وصلته رسالة ابتعد عنه ثم بزق عليه فتح هاتفه وبتسم بالشر ليون: لم أمارس منذو زمن وقد حصلة على الإذن من زعمنا.
يونغي: استمتع بوقتك وعندما تنتهي وأحظره للقاعة الطعام لتكتمل سهرتنا خرج من الغرفة وترك ليون والمدرب وحدهم ثم بدؤ يسمعون صراخ وإستنجاد المدرب اما اللاعبون فكانوا في القاعة مع يونغي الذي كان يلعب مع إبنه بالكرة كان حقا شكلهم لطيف الكل أخرجوا هواتفهم وبدأو بتصوير المنظر لم يعترض يونغي أو جيمين بالبعكس تركوهم على راحتهم أما عند عشاقنا فهم الأن يأكلون بعضهم جونكوك لم يترك شبر من جسده الى وطبع علامة عليه وكذالك تايهيونغ فعل نفس شيء هاهم الآن في جولتهم الثالثة في الحمام
جونكوك: لما أنت مغري هكذا إكشف عن شمسي لأن حياتي عادة لها عتمتها بعد أن غابة عني هذا الشهر.
بدأ تايهيونغ يكشف عن عينيه نظر اليه بنظرة مليئة بالشهوة عض على شفته
تاي: إدفع بقوى ودعك من التحدث أطفئ نار شوقي لك اااااه أجل أكثر. بدأ جونكوك يدفع بقوى وحتى قذف داخله وتايهيونغ قذف بعد مدة على بطنه ارتخ أجسادهم وضع جونكوك جبهته على جبهة تايهيونغ ثم نزلت دمعته ومزالوا واقفين ومستنيدين على حائط
تاي: لما تبكي؟
جونكوك: أسف لأني فظحتك أمام لاعبين آسف لأني قبلتك أمامهم آسف لأني لمستك صدقني لا أتحمل دموعك وظعفك أمامي صدقني سأجعله يتمنى الموت ولا يجده لأنه تجرأ وأحزن أميري والأكثر من ذالك لمس ممتلاكتي .
أبعد رأسه في آخر كلامه ثم نظر إليه نظرة كم تمنى تايهيونغ أن يراها فيه
تاي: إذا دعني أرى ماذا ستفعل لمن يحزن صغيرك. ثم طبع قبلة على شفتيه كفي تأسف وبكاء وقت الجد الآن كنت خائف جداً لكن مهلا كيف علمت انه دخل الى غرفتي ومن أين حصلت على مفتاح الغرفة.
جونكوك: لم أعين ليون حارسك من هبأ. ثم حمله وخرجوت من الحمام ورتدوا ملابسهم نظر اليه ووجده واقف ينظر اليه
تاي: ماذا؟
جونكوك: هل ستذهب ام تنام؟
تاي: أحمق لن أضيع كيف ستأخذ إنتقامي صحيح جيون جونكوك ك انسى الموضوع لنغادر.
خرج من الغرفة تحت نظراة جونكوك الحزينة: لما تستمر بمنداتي بهذا الأسم متي ستناديني بحبيبي وكوكي وعزيزي اشتقوا لسماعها منك.
عاد تايهيونغ إليه ثم رفع إصبعه الوسطى
تاي: في أحلامك أكرهك غبي.
ثم غادر وكان يركض وجونكوك يركض ورائه وكانت أصوات ظحكتهم تعلوا وكل من يراهم يبتسم تلقائيا وصلوا الى قاعة الطعام وختبأ خلف يونغي الذي شمرى على يده
يونغي: من أزعج صغيري؟
تاي: هو هيونغي أخبرته أني أكرهه وهو يقول أنه يحبني تحدث معه.
جونكوك: أيها الأحمق كيف تستطيع الركض بهذه السرعة ليس وكأنني لم أكن أظجعك الآن.
تاي: أخبرتك انك أصبحت عجوز وقوتك ذهبت أحمق غبي أكرهك. ثم عبس ونظر الى نامجون الصغير الذي بمجرد أن سمع صوته ركض له إبتسم تايهيونغ وفتح له ذرعيه
نامو الصغير: تيتي. ارتمى في حظنه وبدأ بالقفز وتايهيونغ متربع على الأرض
تاي: نامو صغيري اشتقتوا لك كيف الحال عسلي. ثم بدأ بتقبيله ابتسم الكل على منظرهم بعد مدة جاء بيكي يركض
بيكي: تيتي اشتقتوا لك. اراد إحتظانه ولك جونكوك منعه عبس بيكي وكتفي يديه لن آكله كله سأترك لك القليل لما انت أناني هكذا سآخذ نامو وقت نومه وداعا.
ثم حمل الصغير وطبع قبلة على خد تايهيونغ وركض بسرعة تحت ضحك نامو الصغير وتايهيونغ والكل على منظر جونكوك المنصدم
جونكوك: أيها العاهر سأطردك أقسم لك ثم أخرج هاتفه وتصل بليون دعنا نستمتع معا نحن ننتظرك. ثم أقفل الخط ورأى تايهيونغ يتمايل ركض له وأمسكه ولكن فاجأه ظمه له وتشبث به وبكائه بصمة لم يتحدث جونكوك بل بقى ثابت في مكانه وتايهيونغ يبكي داخل عنقه بصمة ظمه له أكثر والآخر تشبث به