7

415 27 3
                                    

فى اليوم التالى مسائا
كان جيمين يقف فى شرفة منزله بينما يفكر فيما حدث بينه و بين ليم جو كيونج .. هل هو حقا كان على وشك الأعراف لها؟!
أصبح يريد هذا و بشدة أصبح يريد البقاء معها قدر المستطاع قاطع كل هذا التفكير السيده بارك ب قولها هل احببتها لهذا الحد؟!
مااذاا كيف عرفت أمر اننى احبها ؟! هل تقراء افكارى اوة لا أستبعد ذالك أنها والدتى بالفعل
من هى؟!
قلت بينما أتصنع الجهل
سيده بارك:- تلك الفاتنة التى جلبتها معك من قبل ما كان أسمها اووة مين كيونغ او ربما إيل كيونغ لا اتذكر

جيمين:- ليم جو كيونغ

السيدة بارك:- نعم تلك المقصودة أنها حقا فتاة رائعه أتمنى أن تشفى

جيمين:- حالتها ميئوس منها ولا تتحسن

السيدة بارك:- هذا أيضا دافع قوى ليجعلك تعترف لها و تبقى بجانبها هذا الحل الافضل على الأرجح

جيمين:- أظن هذا أيضاً ولاكن لا أستطيع أنا حقا احمق

السيدة بارك:- تشجع جيمين عليك الاعتراف لها فى أقرب وقت

جيمين:- الان

السيده بارك:- ماذا قلت ؟

جيمين:- أاالأاان

السيدة بارك:- أظن أنك جننت أثر عشقك لها الساعه الان 10:00م أين سوف تذهب؟؟! لابد أنها نأمه

لم يستمع لها جيمين و ذهب ليتحدث فى الهاتف

السيدة بارك:- ألهى ألهمنى الصبر . سووااه (تنادى أبنتها بصراخ)

سواه:- نعم أوما

السيده بارك:- اصنعى لى كوب قهوة و احضرى دوائي

فى جانب آخر

ذهب جيمين إلى محل زهور و أحضر باقة زهور حمراء صغير ب غلاف أسود مزين ب شريط ذهبي أسود و أحضر خاتم رقيق اُنثَوى
ثم ذهب للمشفى

فى جانب آخر

كانت ليم جو جالسه فى غرفتها تفكر في جيمين هو أصبح جذء من روتينها اليومى أصبحت تشتاق له هى متوترة لاتريد أن تتعلق به أو تعلقه بها لأنها فى النهايه سوف تموت
قاطع تفكيرها ضق على باب غرفتها كانت تلك الممرضه المسؤوله عنها تخبرها أن أحدهم يخبرها أن تنظر من الشرفه

نظرت لتجد جيمين فى الاسفل مع بعض الشموع التى صنعت كانمط كلمه أحبك و جيمين يقف بجانبهم ممسك ب باقه زهور لطيفه كم بدى وسيم و رائع بتلك البذله السوداء و هذا الجو الرومانسي

صاح جيمين:- احبك أحبببببك ليم جووو أنا حقاا اححححببببك هل تقبلين مواعدتى

أحببت مريضه🖤Where stories live. Discover now