جذء أضافى 3 و الاخير

250 17 1
                                    

ليم جو "أااااة أشعر بالأرهاق نحن نلعب منذ 4سعات لم تتناول الغداء حتى أن الساعه الان 7:00"

سواه "لنذهب لنتناول العشاء بالفعل الغداء فاتنا"

.
.
.
.
.

ذهبوا إلى أحد الحدائق

"ولاكن من المفترض أن نذهب لتناول العشاء؟"تسائلت ليم جو

"أجل أعلم يوجد هنا أحد المقاعد تقدم فطائر التفاح لذيذة لذالك قررت أن نتناول العشاء هناك بينما نحاسي القهوة"سواه
.
.
.
.
.
بالفعل تبعت ليم جو سواه إلى المجهول لتجد نفسها فى مطعم كبير و الاضواء مغلقه

"سواه ما هذا هل هذا وقت مزاح؟"ليم جو

لم تجد رد من سواه

شعرت بالخوف لاكن قررت الذهاب وجدت الباب قد انغلق

"سواه انا لا احب هذا المزاح"كانت ليم جو على وشك البكاء

فجئه أتت الأضائه و كان مطعم كبير يطغى عليه لون الابيض و الاحمر مزين ب الكثير من البالونات البيضاء و الحمراء تشبه القلوب و الارضيه مزينه ب ورود حمراء و وجدت بالون كبير أمامها كتب عليه (الرساله بالداخل) كان معه دبوس لتدخله فى البالون ليصدر صوت فرقعه و تصقط ورقه كتب فيها
"الحب لا يأتى سوا مرة واحدة و علينا اغتنام الفرصه و انتى فرصتى انا احبك يا من عزبتي قلبي احبك ليم جو كيونج"

ما أن أنهت ليم جو قرائه الرساله حتى رئت أمامها شاشه كبيرة تشبه شاشه السينما يظهر بها بعض الصور لها و هى فى المشفى و البعض الاخر لهم هما الاثنان عندما كانا يلتقيا
ثم أتى صوت جيمين من مكبر الصوت و هو يقول
"عندما كنتى تنامين كنت أخبر الممرضات ليلتقطو لكى الصور حتى أطمئن عليكي لم تغمض عيني قبل معرفه انكى نمتى بسلام كنت كالجن العاشق لكى اراقبك فى أدق تفاصيل حياتك فهل تسمحى لي أن اكون ملاكا حارساً؟ هل تسمحى لى أن أكون زوجا لكى"
كانت ليم جو تشاهد الصور و هي تبكى من السعادة و لم تلاحظ حتى هذا الجاثى على ركبتيه طالبا الزواج منها ولاكن تصفيق بعض الأشخاص جعالها تلتفت و تراه أمامها و تبين أن هذا التصفيق كان من كوك و عائلته و سواه و والده جيمين التى تحمل يونا و ما كان منها سوى أن عانقت جيمين و قالت "أوافق"
ليعلو صوت التصفيق الحار و بعض عبارات التهنئه

"أعلم أنها جائعه"همس جيمين بينما يربت على معده ليم جو

"ياااه ليس و كأن سواه لم تصر على اللعب و نسيت اننى حتى فوت الفطور"قالت بغضب لطيف بينما تتكتف

"هههه لقد رزقت بطفلتان"جيمين
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد 5 سنوات

ليم تجلس فوق الاريكه في غرفه المعيشه و بين أحضانها تلك الصغيرة بينما تطعمها بعض الخضروات المطهيه بطريقه تناسب عمرها

كانت جالسه و لم تشعر بذالك الذى يقف خلفها يشاهدها و هى تطعم تلك الصغير بينما تلاعبها

أرتسمت على ملامح القابع فى الخلف ابتسامه دافئه

"كيف حالكم طفلتاى"جيمين بينما يقهقه

"يونا حقا تشبهك لا تريد تناول الخضروات تلك القصيرة"ليم جو كيونج

"انا لست قصيرة اوما انا فقط قطعه مارشميلو صغيرة"يونا

قهقه كلا من لم و جيمين على تلك الصغيرة

"اوما!"يونا

"نعم اميرتى"ليم

"متى سيأتى كاياة؟"يونا بينما تشير إلى بطن ليم جو المنتفخة

"سوف يأتي حالما يطهى جيدا بالداخل -ضحك-"جيمين

"اوما هل ابتلعتى فرن بداخله اخى كاي؟"قالت يونا بتساؤل لطيف
ضحكت ليم جو كيونج على برائة يونا

"لا صغيرتى فقط أبا يمازحك"ليم جو

"أتمنى أن يأتي كاياة بسرعه"يونا




































































































































بعد 3 أشهر اتى كاى إلى هذة الحياة و كانت يونا تحبة و تدلله و جيمين يحبهم و يلعب معهم مثل الاطفال و ليم جو تهتم بهم جميعا

كانت أسرة صغيره دافئه تعيش فى منزل مستقل مبني على الحب و الود الأسرى

النهايه


الجميع يحب لاكن ليس جميع نهايات الحب سعيدة 💞 ليس جميع نهايات الحب كاملة 🥀🖤
و السبب هو أن العلاقه لم تبني من الاساس بالطريقه الصحيحه 💛

حافظو على الحب في حياتكم حتى لو حب اخوى أو أسرى أو بين احبائكم💗

الفرصه تأتي مرة واحدة في الحياه فاغتنموها🍭🤍🖤

🎉 لقد انتهيت من قراءة أحببت مريضه🖤 🎉
أحببت مريضه🖤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن