الجذء دا طلب من الجميله @ عشان تكون النهايه سعيدة
بس انا هاعمل بارتين
.
.
.
خرجت ليم جو من المشفى بعد أخذ الفحوصات الطبية والتى أثبتت أنها تعافت بشكل نهائي من المرض
الان توجهت ل منزلها
وجدته نظيف و مرتب
تذكرت أن جيمين كان يهتم حتي ب منزلها
دمعه متمرده شقت طريق وجنتاها
.
.
.
فى المساء
الساعه الان 1:00منتصف الليل
لم تستطع ليم جو النوم لذالك قررت الاتصال على جيمين
.
.
Jimin pov:-
كنت نأم حتى قاطعنى صوت مزعج
نعم إنه هاتفى او ربما المنبه كم امقتهم
جيمين:- مرحبا
.....
جيمين:- مرحبا
.....
جيمين:- من المتصل؟!
.....
لم اجد رد لذالك قررت النوم بسلام
End Jimin Pov
Lem Jo Keong pov:-
اتصلت به
وااه . هل لذال رقمه كما هو؟!
انعقد لسانى عندما قال مرحبا
كان نأم هذا يظهر من نبرة صوته . اوة كم كان لطيفاً
أعاد كلمته مرة أخرى
و انا فقط صامته استمتع بسماع صوته
قال من المتصل
فقط ترددت من اخبارة . هل حتى لاذال يحبني؟!
اغلق الخط ف أزعجنى لذالك قررت الاتصال مرة أخرى و التشجع
.
End lem Jo Keong pov
Jimin Pov:-
لم استمتع ب نومى حتى أزعجتنى رنات هذا الهاتف
ف تكلمت بأنزعاج:- أذا كنت شخص متفرغ و تحب المزاح فأنا لست كذالك لذالك إن كنت تود أن تمزح فابحث عن غيرى و إن كنت تود اخبارى شي هام ف أنا أستمع هيا تحدث!!
.
ليم جو:- مرحبا . كيف حالك هههه لابد اننى ازعجت نومك
.
حيمين:- انتظر لحظه هل اعرف من انتى؟!
.
ليم جو:- أظن هذا !
.
جيمين:- هل .هل انتى .هل انتى ليم جو؟!
.
أغلقت الخط
End Jimin Pov
.
.
.
لم يستطع جيمين النوم ذالك اليوم
.
فى الصباح
الساعه الان 7:00ص
ذهب جيمين لعمله بينما عقله معها و يفكر فيما ان كان يحلم ام ماذا
.
فى استراحه العمل
تاى:- فيما تفكر؟!
جيمين:- ليم جو كيونج مريضتى
تاى:- تقصد حبيبتي؟ هههه
جيمين:- لا اعلم أن كانت بالفعل هى كيف سوف أظهر أمامها . لا اريد أن أظهر ب وجه الخائن أمامها . انا لم انساها يوما ولاكن ابي من أجبرني
تاى:- أذا لازلت تحبها ابحث عنها و اخبرها الحقيقه و إن كانت تحبك سوف تسامحك
جيمين:- ليس لدى خيار آخر سوا الاستماع إلى نصائحك يا فضائي
تاى:- حسنا ياقصير . و الان وداعا لدى الكثير من المرضي
جيمين:- لم تعترف لها؟
تاى:- لا أعلم ريما خائف من خوض تجربتك ولاكن قلبي متمرد
جيمين:- أستمع لذالك المتمرد
تاى:- ههه حتى لو لم أستمع له هو سيفعل مايريد . هو متمرد . مثل قلبك جيمين أحب فتاه و هو يعلم أنها لن تنجو من الموت
جيمين:- ولاكن حبنا نجى من الموت . لم تفارقنى يوما
تاى:- وداعا ي قصير
جيمين:- وداعا يا فضائي
.
.
.
.
.
اليوم التالى مسائا
كان جيمين يجلس على فراشه بهدوء يفكر فى ليم جو كيونج فكر فى الذهاب لها لذالك غير ملابسه و توجه لها مع الزهور و الشوكولا
.
.
دق جيمين باب منزلها ولاكن لم تجبه ظل أمام باب منزلها مايقرب نصف ساعه حتى …
.
.
.
حتى وجدها تتمشي بجانب شاب و تضحك … لم يستطع جيمين كبح غضبه
و
لكم الشاب بجانب ليم جو جعلا منه ينزف بجنون من أنفه
ليم جو:-ماذا تفعل اتركه
جيمين:- هل تدافعين عنه ايضا؟! هل تحبيه لهذه الدرجه؟
ليم جو:- فقط اهداء و سوف نتحدث
جيمين:- لا اريد التحدث
كان على وشك الذهاب حتى تكلم نامجون
نامجون:- أعداء يا فتى انا والد كوك فقط كنت أتحدث معها بخصوص جيمين و ميراي لأنهم أشتاقوا لها و كوك يريد رؤيتها و ايضا هو قد تعافى منذ فترة قريبه
جيمين:- و لما كانت قريبه منك و لما كانت تضحك بصوت عالى؟!
نامجون:- فقط كنت أخبرها عن كوك و أنه أصبح يردد اسمها كالمجانين و ايضا ان كوك يريد المبيت لديها اليوم
ليم جو:- لما انت غاضب؟!
جيمين:- لست غاضب
نامجون:- سوف اذهب الان
ليم جو:- مرحبا يا قطعه المارشميلو الهاربه
جيمين:- أهلا قتطى
رقدت ليم جو له و عانقته
جيمين:-كم اشتقت لكى .لن اترككى اليوم من يدى سوف تباتين معنا فى المنزل اليوم
ليم جو:- ماذا عن كوك .أيضا منزلكم ليس كبير سوف أكون عبئ عليكم
جيمين:- بشأن كوك ف أظن أنه لن يأتى . ايضا الزمن تغير
.
يتبع
