مشهدٌ إضافيّ لـ (مذكرات مراهقة)، تأليف المُبدعة: هدى الديب.
يجلس مبتسمًا الآن إلى جانب ألطف أخطائه،
ليتذكَّر لقاءهم الأول، وكيف لمْ يحبها! ربما لتحرُّرها كثيرًا عن ما يحب.لا يتذكَّر متى وقع لها، ربما عند جدالهم معًا، أو خوفها من أن يخبر أباها عن تدخينها، أحبَّ اختلافها وكرِهَه كذلك. كيف تبدو لطيفةً عندما تبتسم بتوترٍ!
يكره الكذب، ولكنه أحبَّ كاذبةً كبيرةً، ولكنّها تتغير لأجلهم كما فعل ويفعل هو.
يحب حديثها ولدغتها، لقد رأى الكثير من شخصياتها ويتطلَّع للمزيد.
لماذا؟ لأنها حبيبته ندى.
«خالد، أنت غوحت (روحت) فين؟»
ليستفيق من شروده: «ما تيجي أشوف بوئك دا بيقول إيه؟»
فها هو خالد كما هو، لعوبٌ معها، ولكنها تحبه كذلك. وتحب حياتها اللطيفة المسالمة -أكذب- معه.
-النهاية-
واقعة في حب المشهد😂♥️ تخيّلت ردّ خالد الأخير وهو يسحب ندى من ثيابها يُقرِّبها منه ليرى ما ينطقه فمها، ربما يراه بفمه؟ أو شفتيه؟👀
رأيكم؟
شكرًا للطيفة هدى على الجمال دا.♥️
أنت تقرأ
مذكرات مراهقة (الكتاب الأول).✔️
Romanceمَن تلك الغبية التي قد تفكّر في الزواج من ابن عمها أو حتى الوقوع في حبه؟ زواج الأقارب لا يفلح، لا ينجح، لا يكتمل.. نقطة وانتهى النقاش. الجانب الحقيقيّ مني: {ندى الشحات}. الرواية مبنيّة على أحداثٍ حقيقيةٍ مع لمسات من خيالي. الغلاف من تصميمي. الكتاب ل...