دافئ || PJM

دافىء

بسم الله الرحمن الرحيم

سلاماً على الذين إن خاننا التعبيـر لم يخُنهُم الفهم، وإذا أفسدنا مفرداتنا أصلحُوا نواياهُم

، •

،، أذن هل فهمت ما حدث،،

تحدث سونغ الذي يضع قدميه على السرير بينما انا و جنغكوك نجلس عليه وهو من دون أحترام يمد ساقي النعامه أمامنا

،، فهمت لكن أين هيون،،

انا لست فاقداً للذكرة لكن الفترة الطويلة انستني كل شيء و احتاج تذكير فقط

،، يالك من أحمق لما تس .....،،

،، أخرس لا تشوة قلب الفتى لا زال طيباً،،

قاطع جنغكوك ما أرد سونغ التحدث به وهو يضرب رأسه بيدة السليمه

،، بعدما فعله سونغ في الحديقة تلك ضنت السلطات بأنة قد تشاجر مع أحدهم لذا تم منعه من أداء الاختبارت و أحالتة للجنه التأديبية ثما تم تسافيرة للخارج من قبل ولدة،،

شعرت بل سواء من أجله وانا أنصت الى حديث جنغكوك حول مصيرة

،، أتركنا من هذا السيرة بما كنت تشعر عندما كنت دخل الغيبوة هل شعرت بل ألم او شيء أخر،،

تسال سونغ وهو يشعر بل فضول حول هذا الامر بما سأخبرة

عاد سواله بذكريتي مع عائله يون وكل ما حصل هنا تلك الذكريات التي أحاول نسينها

ألا يجب أن تكون الحياة منصفه فكما لم أتذكر هذا العالم مسبقاً لا يجب أن أتذكر ذلك الان

،، لقد كنت أسمع صوت بكاء و شخص يتحدث،،

تحدثت وانا أشعر بل قلق هل سيصدقاني لو أخبرتهم بما حدث مسبقاً

،، كيف حدث هذا،،

تسأل جنغكوك وهو ينظر لي بسرعه بعد تصديق هل الامر غريب

،، كان صوت البكاء هو حبل النجاة الوحيد من غيبوبتي لكني كنت مستمر بتجهل الامر،،

كان العار ينهش دخلي كوني أخبرهم بأني تجهلت محاولاتهم و أتباع رغباتي

،، لما تتجهل الامر ،،

كان جنغكوك هو فقط من يتحدث بينما سونغ ينظر لي بصمت وهو يشابك يديه على صدرة

،، لقد كنت أتبع صوت أخر،،

دعكت يداي ببعضها المرتكزة دخل أحضاني وانا متجهل الاثنان أنظر ليداي فقط أشعر بل عار فعلاً لكوني كنت مستمر بتباع هلاكي