تعبت من نظرت الناس لي... أجل أنا دائماً المذنب يا ملائكه السماء... . . .
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
أحـب طفلي جـوان كـما أحببتـهُ انا💞.
. . .
تسير بين أسياب تلك الشركه العملاقه بملابسها الرسميه و طرقات كعبها يطرق أينما ذهبت...
تتحدث مع مساعدها الشخصى و ذراعها الأيمن لويس ذو الهيئه الضخمه و الجسد الرياضي المختفي تحت حلته السوداء ...
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
لويس صاحب الثمانيه و العشرين ربيعاً... صديق ڤيوليت الأقرب و حارسها الشخصي كذلك... لتردف .
أحضر لي كوباً من القهوه و الصفقه التي نعمل بها حالياً ثم تعال إلى مكتبي في غضون خمس دقائق فقط و لا تتاخر لوي حسناً.
ليرد قاصدا مضايقتها.
تقصدين صفقه دوريتوس؟!
تتنهد بتعب من غباء أصدقائها لتقول بملل
أجل أجل تلك الصفقه ذات الإسم الغبي الذى إختاره شخص أغبى.
ضحكه واسعه ارتسمت على ملامح ذلك العملاق الذى يسير جانبها ليرد.
لا تنكري أنك تحبين ذلك الأحمق أليس كذلك.
تبتسم بهدوء و تردف.
حدث... إشتقت له ذلك اللعين جيد أنك ذكرتنى فأنا لم أحادثه أمس سيملأ رأسي بالصداع أثر ثرثرة ذلك الأبله.
ليرد لويس بضحكه ودوده.
تعلمينتلك السفريات التي يحب ايلاى القيام بها... و تعلمين أيضاً انه لا يحب الإستقرار في أرض واحده.