اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.أحـب طفلي جـوان كـما أحببتـهُ انا💞
. . . رجعت ڤيوليت إلى المنزل عند الثانيه صباحاً.
تلعن حظها على وقوعها في تلك المجموعه المختله علقليا.
فأجل لويس و إيثان أصبحوا هم راقصا التعري لذلك اليوم.
أخذوا يرقصون على العصا الحديديه المتصله بسقف الملهى بجنون و هم ينزعون ملابسهم العلويه قطعه بعد قطعه إلى أن طردا من الملهى كاملاً.
و هي بدورها و لأنها صديقه مخلصه جعلتهم ينامو في حقيبه السياره و تركتهم لتصعد لغرفتها تنعم بحمام دافئ يريح عضلات جسدها المتعبه من ذلك اليوم التعب.
دخلت عرفتها لتجد جوان جالس على أريكة غرفتها بهودي أسود طويل خاصه لويس بدون بنطال كما أمرته و أمامه على طاوله عشاء و كوب عصير كبير جداً يرتشفه منها بعطش شديد.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعره الأشقر مصفف على جانبي جبهته ليغطى منتصفها بروعه... و عيناه الخضراء توسعت أثر تفاجئه بها أمامه بتلك الساعه و هو ينتظرها و يأكل.
إبتلع ما في جوفه ببطئ ليضع الكوب على المنضده أمامه و يبتسم بتوتر.
منظهره مهلك لقلبها لاكنها تغاضت عن ذلك الشعور.
ما الذي تفعله.
أن.. أنا أتناول الطعام... شعرب ببعض الجوع لذا أحضرت بعضا من سلطة الفواكه كعشاءً خفيف... أ أحضرلكالبعض؟!
قال كلماته خجوله، و اللعنه لما خجله يثيرها؟!
هو ليس نوعها المفضل لاكن كل حركه منه تحرك جزءً خاصاً في جسدها.
