3

380 39 10
                                    

لم أقصِد صفَّ الخَزف لأني أحببته، كُنت أرافقُ صديقي على امتعاض.

ولكِن، أعتقدُ أنني أُحبه الآن، لأنني وببساطة أستطيعُ رؤيةَ السعادة في عينيك عِند تشكيل قطعةِ الطِين تلك.

أستطيعُ استشعارَ بريقَ عينيك، أستيطعُ الإِحساس بحبك الشديد لتلكَ الحرفة.

فماذا عني؟، ماذا عَن لوعة الحُب التي تختلجُني كُلما أبصرتُ حدقتيك؟.

فماذا عني؟، ماذا عَن لوعة الحُب التي تختلجُني كُلما أبصرتُ حدقتيك؟

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
فتى الخَزف.Where stories live. Discover now