12

323 36 14
                                    

«اللعنة عَليك تشوي يُونجون!، لتحل عليك اللعنة السابعة يا رأس المصائِب!»، صرختُ بينما أبعثُر شعري بعُنف.

كيف لي مُقابلتهُ الآن؟، كيف أنظُر له؟، سأموتُ مِن الإِحراج، كُلما حاولت التفكير أغرقُ في الخجل أكثر ولعنِ يونجون طبعًا.

لن أذهب غدًا، قررت، سأتجاهله إِلى أن ينسَى، لا أنا لا أقدرُ على أن اواجههُ مِن الأساس.

كانت فكرةً غبية، إن تجاهلتهُ غدًا فسأراهُ بعد غد، لكِني سأُطبقها عَلّي أهدءُ قليلًا.

لكِن يبدوا أن ابن تشوي لا يُريد ذلك، لأني عِندما نزلتُ للطابق السُفلي بغيةِ الأكل قابلتُ وجهًا لم أرغب برؤيته.

«ايلينا، كُنت سأصعدُ للتو لأُناديك، صديقك آتى لرؤيتك!»، صديقي! واتى لرؤيتي؟!

تشوي بومقيو!!

تشوي بومقيو!!

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
فتى الخَزف.Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt