هلاو شبابات 🌚💘
روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله**********************
ام مروه: حسبي الله ونعم الوكيل عليك
امي تعبت وضل كلبها يوجعها واخذناها للمستشفى اخويه رائد ماندري بي وين رجعنه البيت شفته كاعد رحت كتله عله السالفه كام عله حيله وصعد فوك ونزل بيده علاكه بيها ملابس وكال
رائد: انتَ ضل يم امك انا رايح لبويه
مهيمن: لا بربك تشاقه
رائد: شراح نستفاد من نضل يم امي
مهيمن: ولك رائد امك هاي امك شبيك انتَرائد: روح مهيمن انا اريد ادرس اريد مستقبل اذا اضل يم امك شنو راح استفاد لازم اشتغل واجيب مصرف عله الاقل يم ابوي هوا يهتم الدراستي
مهيمن: اي روح بس اسمع المرحله الي انتَ واصل الها هسه بفضل امك مو بفضل ابوك امي السهرت ولدرستك والي تعبت عليكك وابوك كل هاي الفترة يطلع يجي البيتنه ساعه ويكول عندي شغل ويطلع رابز يم مرته
رائد: انا طالع سلملي عله امي
مهيمن: روح بس وشيبات امي اذا لفيت الهاذ البيت مرة ثانيه شايف هاي البنكه الفوك راسك اعلكه بيه
اجه يريد يكتلني ونزلت امي
ام مروه: شبيكم تتعاركون احنه بيا حال وانتو تتعاركون
رائد: ابنج مستهتر
شمرت نفسي فوكه وحطيت وجه بوكس يمين وبوكس يسار هوا اكبر مني بس انا اضخم منه كمت عنه وكتلهمهيمن: يلا هسه روح لبوك خلي يستضيفك يم اخوانك
مرت سنتين وانا اشتغل واداوم مروه تزوجت وامي ضلت تخيط وتبيع وانا اشتغل عماله بالنهار وبليل اسهر عله الدراسه
"""" ""'" """""
(نرجع للحاضر)
ملاك**
كاعده بغرفتي دخل مهيمن وكالمهيمن:ارنبه شبيج دختي توه
ملاك:تعبت
مهيمن:هانت حبيبتي هانت اليوم العصر نطلع عله بغدادمن فرحتي كمتت ركضت حضنته وكتله
ملاك: يعني راحح اشوفف خاله ام مروه " يماا مهيمن والله مشتاقه الها صدك فرحتمهيمن: والله هيه هم لوتشفينه ذبلانه من القهر عليج
ملاك: حجيت وياها وصوته جان تعبانمهيمن:ارنبه هسه لازم اطلع اشوف هذول يمته يرحون
ملاك: ايي اتذكرتت ابوكك وخوانك منين طلعو محاجيلي عنهممهيمن: احجيلج بس بشرط
ملاك:شنو هوا
مهيمن:انطيني بوسه
ملاك:لا ويتشرططلف ايده عله خصرني وجرني وباسني وكال
مهيمن: خاف ما راضيه
ملاك: ايي مراضيهرجع جرني وباسني مره ثانيه وكال
مهيمن:بعدج مراضيه
ابتعدت عنه وكتله
ملاك:اطلعع من غرفتي
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...