روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدللهوكأنكِ ملاك امتلك قلبي امتلاك ✨
********************مهيمن: شبيج وجهج صار احمر
ملاك: هيج بدون سبب
مهيمن: يلا ارنبهغمضت عيوني وجريت نفس وبلعت ريك وحجيت وانا متلبكه:- الأسد مالتي أحبك ومسامحتك لأن طلعت بيك شكوو شيي سويته بيه
مهيمن: صح سامعها منج من قبل بس هسه يلا حسيت بيها
ملاك: مهيمن اوعدني بعد متجذب عليه مهما يكون الي مسوي جبير ماتجذب اني اكره الجذب
مهيمن: وعيونج متنعاد" سامحتيني هسه مو
ملاك: اي
مهيمن: لعد كوليلي شنو ضامه عني
ملاك: ممتأكده لسه اتأكد واكولك
مهيمن: عادي احجي حته لو ممتأكده
ملاك: لاا انتظر والله كريم
مهيمن:راح التحق انه لا ترجعين ويه امي البيت انا من ارجع من الشغل اجي عليج
ملاك:ليش
مهيمن: متردين اضلين عند اهلج
ملاك: لاا يعني راح تلتحق
مهيمن:اي
ملاك:حته مشفتك
مهيمن: غير كضتيها عليه زعلانه
ملاك: اي على اساس زعلانه بدون سبب بسببك صار هيجمهيمن: ام طنكوره حته مشبعت منج
ملاك:يلا من ترجعضلينه أنسولف
كوثر**
وصلنه واجه محمد فتح النه الباب دخلنه وبيتهم جان هدوئ عباس واحمد مموجودين بس احمد وامير اجتنه ياسمين سلمت علينه كلش جانت بنيه حبابه ملاك ومهيمن وصلو ورانه مهيمن وأرغد طلعو لأن هم يلتحقون سويه ولازم يرجعون تعشينه وعباس ماكو رحنه انا وملاك عله المطبخ نغسل مواعين اتصلو عله ملاك راحت تجيب التلفون وعباس دخل للمطبخ وكالعباس: يما حطيلي عشه بسع متواعد وي جماعتي .
عدلت حجابي ودرت علي لكيته حاط عينه بتلفون ميدري بيه انا موجوده عباله امه دا تغسل مواعين
حجيت وانا اضحك
كوثر: اي يما هسه اصبلك تدللرفع راسه واجه عليه گلبي ضل يرعد من الخوف جرني وحضني وانا بسرعه ابتعدت عنه
كوثر: هسه تجي ملاك ابتعد عنيي خلي بيناتنه مسافه
عباس:ولج گليبي هاي انتِ عدنه وانا مادري من طاحضك احمدعباس: احمد شعلي
عباس: كو...هوا الي اخرني " اي گليبي من يمته انتِ عدنه
كوثر:من العصر
عباس: هلا بيج گليبي نورتي بيتجكوثر: سمعتك عندك شغل تريد تطلع
عباس: سمعتيني انا؟
كوثر: اي تريد تروح الجماعتك
عباس: خرب جماعتي خيولون انتِ عدنه وانا اطلع من طاحضك احمد وعله دكتك الناقصهكوثر: احمد شكو
عباس: خيولي اكبر واحد اكلاوجيدنحجي ودخلت علينه ملاك
ملاك: أشتميت ريحه اكل كلت اجه عباس" وين الأكلعباس: عله طاري الأكل " تعاي كوثر جبت اكل من المطعم ضوكي اكل رجلج الشيف عباس " وتعاي ملاك تعايي احضنجج مشتاقلج يلكاطعه
![](https://img.wattpad.com/cover/309955563-288-k762351.jpg)
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...