بارت36

3.5K 248 63
                                    

هلاو يحلوات 💘

روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله

*********************

💬امل: هاج شوفي رجلج خاف ما كالج مهرنه

كگبي ضل يدك سريع وما صدكت كل شوي افتح الصوره عيوني غوركن ادموع وخاله انتبهت عليه وكالت

ام مروه: خير ان شاء الله شبيج يما

اريد احجي الكلام ميطلع مني ايدي ترجف نطيتها التلفون وشافت الصوره ضربت عله وجها وصاحت

ام مروه: سودة بوجهي مهيمن ماهر عله امل
جريت نفس وحجيت وانا ابجي وانشق

ملاك: خالهه هاي بتاريخ اليوم يعني اليوم ماهر عليها " زيين شلون وانا ويا مساع ما بيناتنه شي ونسولف ونضحك " يماا ليش

ام مروه: يما استهدي بالرحمان مهيمن مستحيل يمهر عله هيج وحده اصبري اتصل عله امها واستفسر

ضليت ساكته وايدي عله وجهي وابجي وخاله اتصلت عله مهيمن حته يجي بس ما كالتله ليش وانوب اتصلت عله ام امل واجت عليه وكالت

ام مروه:يما هوا ما قابل يمهر عليها بس علمود ابوها لا يكتلها مهر عليها واسبوع واحد ويطلكها هوا يحبج يما والله يموت عليج ترى مايحب امل وام امل متوسله بي وهوه قابل

ملاك: ليش انا ما ادري خاله مو اول مرة يضم عليه هاي ثاني مرة

ام مروه: هسه يجي واتفاهو انتو " وهسه انتِ اصعدي الغرفتج غسلي ورتاحي ومن يجي اكله يصعدلج

صعدت فوك توضيت وصليت ركعتين لأن كلبي ضل يوجعني وحتاريت شسوي خلصت صلات كعدت عله الجربايه كل شويه اتذكر الصوره وانقهر وابجي وانا دا ابجي دخل مهيمن للغرفه وكمت عله حيلي ورحت يمه وكتله

ملاك: ليش مهيمن ليش تمهر عله امل ليش تجذب عليه ودكلي جنت افتر وانته رايح ماهر عله امل

حط ايدي ورا ضهره وضل يضرب برجله عله الكاع وهوه منزل راسه وكال
مهيمن: انتِ كلتي مسامحتك خاف ناسيه
ملاك: يعني مساع علمود هاذ السبب كتلي اسف ، برأيك السويته صحح؟
مهيمن:جنت ناوي احجيلج بس مو هسه من انهي السالفه

ملاك: مهيمن اني اكره الجذببب هواي اكرها وهاي ثاني مرة تجذب عليه تريدني اكون وياك صريحه كون وياي صريح رجاءًا

مهيمن: ملاك لا تكبرين السالفه وهيه صغيرة بروح امج وربج حته ما حجيت وياها بس ويه امها

ملاك: برأيك هاي صغيرة، اذا انت تشوفها صغيرة انا اشوفها عظيمة تمهر على وحده وانا على ذمتك وبدون ما دكلي

مهيمن:وعيونچ احبج واسف
باس راسي وكمل كلامه
قبلتي بمهيمن حتى بعيوبه
وحبيتي مهيمن حته من اذاج
ساندتي مهيمن بأصعب فترة مرت علي
ومهيمن يموت عله ملاك روحه من الدنيه
ما يعوضها احد اله ، بس وياج كملت حياتي

ألماس مكسور Where stories live. Discover now