روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:أيه العبداللهعيناكِ رواية وأنا كاتبها
**********************أصف: انطيني ايدج
شوق:لا خاف يجي زعتر ويشوفك ويضل يصيح
أصف:انتِ والله فطيره وعله نياتج
ابتسمت وكملنه الطريق وصلنه يمهم وزعتر كال
زعتر:توقعتج راح تبجين البنات عافنج
أصف: هوا لكيته تبجي
زعتر:افاا شوق تبجين وانا اخوجشوق: البنات عافني لوحدي وانا كلشي ما اندل
زعتر: تعالي كعدي يمي راح اسوي وياهن تحقيق لعيونج وشكو وحده متعترف الها عقاب
مهيمن: مرتي معليها تعاي يمي ارنبهملاك**
كاعدين يتشاقون ويه شوق ومهيمن صاحمهيمن:مرتي معليها تعاي يمي ارنبه
رحت يمه وسجى كالت
سجى: انا هم معليه
زعتر: حبيبتي انتي محد يمج صيري عله صفحه مو رجال الي يحاسبجمهيمن صاحح بصوت عالي
مهيمن: لكككك زعتررر شنو حبيبتي ولك ساقط
أصف: لك زعتر اختك صاكه
زعتر: عيد شكلتأصف: ها حسيت يلساقط
زعتر: سجسج خطيبتي اكو فرق عزيزي
أصف: يما خطبيلي شوقام مروه: من عيوني
أصف: هسه صارت خطيبتي مو
زعتر:منو كال انطي اختي الواحد مثلك
مهيمن: يما لغينه سالفه سجى وزعترزعتر: هووووب شسالفه شبيك مهيمن
مهيمن: ازوجك اختي اتزوج اختك لخوي وهاذ اعتبره شرطأرغد: هااي هيه لعد نروح للنجف باجر ننحد مهر
زعتر: انتَ انجب لا اطلع قهري كله بيك
أرغد: اهووو بطولاتك الرجوليه كادر عليهم بس يميأصف: خاف عبالكم جاي اشاقه ترا صدك اريد تخطبولي شوق
شوق وجها صار احمر وعيونه ما انشالت من الكاع ومهيمن يضحك عليهم وهمه يتعاركون
مهيمن: ملاك راح اتصل عله اخوج احمد يجينه.
ملاك: ليش
مهيمن: يتونس واخوج خوش عنده سوالف يونسنه شكم يوم ويرجع
ملاك: ماشيأرغد: ولكك مهيمن عله طاري احمد ذكرتني بضحى " ملاك سولفينه شويه عن صديقتج
زعتر ضل يضحك وسجى خزرته وهوه رجع خزرها ومهيمن صاح
مهيمن: ستوووب شني واحد يخزر الثاني شعدكم
زعتر: لا والله بس عدنه ماضي ويه ضحى وضحكنه
أرغد: وانتَ وين تعرفهازعتر: غير بخطوبه مهيمن رجعتها البيتهم
أرغد: بيتهمم شني هيه غير بصراويه
زعتر: اي بيت كرايبهم هنا
أرغد: اي ملاك سولفي عله صديقتج حجيت وياها الصبح وهسه حاضرتني مبينه خوش ابنيه
ملاك: اي خوش بنيه هيه
مهيمن: انتَ منين جبت رقمها
أرغد: اخذته من احمد
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...