"آسيا
ذهبت إلى البيت مسرعه، اقفلت على نفسي و بدأت أبكي بصمت، لا أفهم ماذا أصابني حينها، و لكن لم أوعى على نفسي حتى فتحت عيوني في الصباح و يدي تتلمس مكان القبلة، أغمضت عيناي و قررت وقتها أن أقضي يومي بالمسبح، لم أنزل للفطور، فما إن بدأت في تجهيز نفسي حتى سمعت طرقا على الباب و بعدها فتحت قليلا "أبي جييييم" هكذا جاء صوت من الخارج، إنه أخي جاء ليطمئن علي و أحضر لي شيئا وهو مصر على أن آكل، لاحظ عيناي المتورمتين فحزن من أجلي و ضمني لصدره، فهو أيضا لا يستطيع فعل شيء أمام قرارات ذلك الوحش، أوووف أوف! نييسي..خرج أخي و ارتديت
ملابس السباحه 👇
فوقه لبست الكيمونو الخاص بي 👇
وضعت نظاراتي الشمسية 👇
و قبعتي الشمسية