عاصفة الحُب

البـارت الخامس ؏ـشر

أمِس ما رِحت عَن بالي
أمِس وَي كُلشي گِمت ألگاك
بضِحگتي ، بدَمعي ، بخيالي
أمِس لو جايّني چَتال
أصيّحَن هَلا بچَتالي .
_________________________

ْْ

………
غزالة : رجعنه للبيت و عفت اهلي و گُبل نمت و جريتها نومه للصبح لحد الساعه بـ5 الصبح ، گعدت لأن ميته من الجوع ، نزلت للمطبخ بعد ما سبحت و بدلت ، لگيت امي گاعده تصلي دخلت للمطبخ لگيتهم عايفيلي حصتي مال العشه ، گعدت اكلتها و غسلت اماعيني و المطبخ و سويت ريوگ لابوي و حسن و امي ، و حسين يظل نايم ما يتريگ ؛

بعدها رحت وي امي لجارتنه ابنها مطهر و ظلينه يمها شويه و رجعنه للبيت ، ظليت كاعده شويه و بعدين كمت سويت غده و اجه ابوي و حسن و حسين گعد و گعدنه نتغده ؛

"بعد مرور ثلاث اسابيع و نصف"

اليوم حنة فاطمة و الزفة بنفس اليوم ، طبعاً گعدت من الصبح سبحت و بدلت و حضرت غراضي راح يجي فهد ياخذني لبيتهم لأن اروح وي فاطمة للصالون اني و رهف ، اي رهف خطيبة مصطفى ، نسيت اگللكم مصطفى گام يفتر على فهد و يحوص لمن خطبوله رهف ، هيه على ساس يخطبوله وره عرسي بس الاخ ما صبر ، علي يگول راح يطلع الفرخ خطبوله ؛

جنت دا الم بالفستان مالتي و اخليه بالعلاگه مالته بس ما يصير و شكثر اكره و اضوج من اني مستعجله و شغله ما تصير وياي بساع ، اجاني حسن گالي فهد جوه ينتضرج اله سَـآعــهْْ و اني بسرعه طويته شلون ما جان و خليته بالعلاگه و اخذت غراضي و نزلت ، فهد منتضرني بالسياره لأن عنده شغل مستعجل و جان عاقد حواجبه والله اليستر من هل العقده هاي ، سميت و صعدت السياره هو باوعلي و گال

فهد : بعد وكت والعباس ؟

غزالة : لٱ حبيبي هاي هيه هم انتَ يلا تلحگ علي شغلك .

فهد : هَـــاآ يعني تدرين عندي شغل و مستعجل و حضرتج سنة يلا طلعتي ؟

غزالة : لٱ والله من زمان مكمله بس الفستان گوه دخلته بالعلاگه لأن جبير .

فهد : هَـــاآ هسه ذبيتي الصوج بـالفستاان ؟

غزالة : يووو فهد هسه تره انتَ جاي تأخر نفسك بـنفسك .

فهد : ماشي يـغزالة ماشي .

بلعت ريگي من هل الحجايه لأن اعرف ما وراها خير ، وصلني للبيت و اجيت اريد افتح الباب بس فقله من يمه ، باوعتله بمعنى شبيك و هو گال

فهد : راويني فستانج .

غزالة : صدگ تحجي ؟!