الحلــــــــقه الخامــــــــــــــــسه
رواية... هل كانَ حُلماً...؟
{ العِراق-المُصغَر ... التوباز }
بقلمي ... لؤلؤة_البِحار ...
___________________•
قبل ان تبدؤا بقرائة البارت اتمنى من الجميع متابعه هذا الكتاب
لان بيه كتابات حياة ومااريدها تموت لازم يبقى ذكرها
لان كل حرف هو أذى عبرت بيه بالكتابه
وكل وحده تكتب تاريخ وتحاول تعبر مثل حياة عن يوم مؤذي الها
لان كل انسان بداخله اذيه محتفظ بيها لنفسه.. مثل حياة
يوزر البنت الي سوت الكتاب HindAl_Amri
والاهم
اتمنى من الجميع التصويت والتعليق على كل سطر لاني داتعب بالقصه 🤍
_______________________♡
رشم... اني عبالي الباشا بس من رحت سألته طلع لا هو مبلغ عن الي راد يقتل حره ولا على السامر
كله مقدام... زين ماكلولك منين اجت الاوامر من مقدم البلاغ
رشم... عرفت الجهه بس منو الي قدم مدااوصله اخر ضابط كلي اجتني
اوامر ونفذت
مقدام... يعني السامرــ...
قبل ليكمل كله رشم .... تم القاء القبض عليه
مقدام... والله مدا استوعب بلا السامر ممكن عنده عداوات بس الي بلغ عن الي راد يقتل اختي منو؟
رشم... اكيد كلشي راح يتوضح اني راح ابقى ورا هالموضوع
مقدام... زين ماعرفت شلون وصلو للسامر !
رشم... حسب مافهمت متعقبيه من خلال رقم التيلفون
حره... مندمجه اسمع واني صافنه وحايره بأمري محسيت غير رتيل ندستني
نزيت كتلها بصوت ناصي... ها
كالت بهمس... حره عيب تتصنتين يجوز يحجون شي خاص بينهم هم شباب ميصير
اني بلعت ريك وكلبي صار ينبض بسرعه حسيت اكو شي غريب ديصير وممفهوم كامت اشرتلي كومي كمت گالت
رتيل... بعد لتعيديها ماشي
هزيت راسي كالت ... عفيه حبيبتي
رحت طبيت للغرفه وضليت افكر هاي شديصير ضليت متوتره كلت معقوله الي بلغ عن الي حاول يغتالني هو نفسه الي سجن السامر؟
رجعت گلت لا لا يمكن مو نفسه
صفنت شويه ممكن اكو شخص يكره جماعة مشعل وهيج سوا
هزيت راسي كلت... اي ممكن
مندمجه اسأل واجاوب نفسي طبت رتيل كالت... شبيج توته ليش متوتره
حره... لا مبيا شي
رتيل... متاكده؟
حره ...اي
كعدت يمي تتظف بالتمن كالت
:- المدرسه حتبدي مبقالها شي
YOU ARE READING
هل كان حلماً ...؟ (الِعراق_المُصغَر)
General Fiction... الملامح الي بالدفتر ملامحج والعيون التشبه التوباز هم عيونج" دزيتله... ليش هيج كاتب؟ جاوبني... لان كلما اشوفج گلبي يرف عليج علگتي براسي وبـ "جفن عيني" من يوم الشفتج مامر يوم وليله مامريتي ببالي مابيوم كدرت انام ليله كامله كل تفكيري بيج بكِ...
