الجزء السابع

4 0 0
                                    

أخترتك لي ❤️🦋
الجزء السابع...
عندما تصل تجده بخير
-باريش : انا بخير فقط التوى قدمي لا تقلقي
ينهض خلف السيارة فيجد ضرفاً يفتحه فيجد مكتوباً فيه سأعود لاحقاً
-هاندا : هل أنتم بخير
-أمير : أجل الجميع بخير لم يصاب أحداً لا تخافي لا يوجد شيء
-سنان : هيا أذهبوا إلى المنزل
-ازل:وانت أين ستذهب
-سنان : وانا أيضاً ساذهب للمنزل لا يوجد شيء لا تخافوا

في احد الصباحات بعد مرور ٢٥ يوماً يريد باريش الخروج من المنزل
-باريش : انتبهي لنفسك جيداً ستصل سارة الآن
-ازل : لقد مضى ٢٥ يوماً لا تقلق انا بخير لن يحدث شيء
-باريش : وأنا لن أتأخر
-ازل : حسنًا
يخرج باريش فتذهب ازل إلى المطبخ عندها يطرق الباب
-ازل : مالذي نساه يا ترى
تفتح ازل الباب وتتفاجأ إذ إنه احمد عندما تراه تود غلق الباب مسرعة لكنه يدفع الباب ويدخل تركض ازل إلى المطبخ ويذهب خلفها تقوم برمي الصحون والكاسات عليه ولكنه يتقدم نحوها فتضربه في القدر وتخرج ويلحقها للمضيف تبحث ازل عن هاتفها فتجده وتتصل على باريش يدخل خلفها ترمي عليه المزهرية يسمع باريش الصوت وازل تصرخ سيأتي باريش والشرطة أذهب من هنا ماذا تريد مني يعود باريش مسرعاً وتستطيع ازل الهروب وعندما تصل إلى باب البيت وتخرج بخطوة يسحبها من شعرها ويضع الشاش المخدر على انفها فتفقد ازل الوعي فتصل سارة أثناء ذلك وتهجم عليه لانقاذ صديقتها بعد أن تراه يحاول اختطافها يسحب احمد سارة من شعرها إلى غرفة النوم يرميها أرضاً ويقفل الباب تبقى سارة تصرخ وتطرق الباب فيأخذ احمد ازل ويذهب تسير سيارة احمد ويوقف باريش سيارته يركض باريش إلى المنزل وعند دخوله يرى المزل بحالة سيئة فيسمع صراخ سارة يفتح باب الغرفة لها
-سارة : أختطف احمد أزل

يجن باريش مما حدث فيتصل على أبيه
ويخبره أن أحمد اختطف أزل
-حاتم : سأتصل الآن واغلق جميع الطرقات
تسأل نورهان زوجها
-نورهان : مالذي حدث
-حاتم : أختطف احمد أزل
تخاف نورهان على ازل
-نورهان : لتحفضها يا إلهي

يضع أحمد ازل في مستودع صغير ويربطها على كرسي لازالت ازل فاقدة الوعي
يجلسون أمير وهاندا ووالدا باريش وباريش في مضيف منزل ازل تدخل سارة المضيف وهي تريد الذهاب فتقول لهاندا
-سارة : ينتظرني راكان في الخارج اذا سمعتم بخبراً أخبريني
-هاندا : حسنًا لاودعك
-سارة : لا داعي ابقي انا ذاهبة،  إلى اللقاء
تود سارة الخروج من المنزل فيصادفها دخول سنان تفتح الباب فترى سنان أمامها
-سنان : مرحبا كيف حالك
-سارة : على ما يرام وانت
-سنان : وانا كذلك..هل ستذهبين؟
-سارة : أجل ينتظرني راكان،  عمت مساءاً
-سنان : عمتي مساءاً
يراهم راكان فتخرج سارة ويدخل سنان يقف عند الباب وهو يحاول غلق الباب يسمعهم
-راكان : من هذا
-سارة : أنه سنان صديق باريش
-راكان : ماشاء الله تأخذين راحتك معه
-سارة : انتبه لكلامك
ينظر إليها راكان ويخزرها
-راكان : لا تدعيني أبدأ
-سارة : بما ستبدأ ألم تبدأ منذ ٢٥ يوماً ألم تدمر حياتي بماذا ستبدأ هل ستمثل الآن دور الزوج الغيور منذ متى وانت تأخذ دور الزوج
يريد راكان ضرب سارة فتضع سارة يدها امام وجهها وتدير رأسها يرى سنان ذلك ويسمع كل شيء  يحاول ان يخطي خطوة ليتدخل فيتذكر انه لا يحق له التدخل فيعود لمكانه
ينتبه راكان انه في الشارع فلا يضربها ولكنه يمسكها من يدها ويدفعها
-راكان : اصعدي حسابك في البيت
يقفل سنان الباب ويدخل فيخبرهم
-سنان : هربت عائلة احمد غير معلوم شيئاً على والداه
يخرج باريش يريد الذهاب
-امير : إلى أين ستذهب
-باريش : هل سأجلس هكذا
-حاتم : تبحث منذ الصباح ولم تجدهم والشرطة أيضا تبحث ماذا ستفعل أكثر
- باريش : لم تنشق الارض وتبلعهم لا يمكنني ان اجلس هكذا وزوجتي بيد ذلك الرجل
يخرج باريش ويتبعه امير وسنان
يبحثون عنها طوال اليل ويأتي الصباح ولكنهم لا يجدونها
تصحى أزل من المخدر  فترى احمد يقف امامها 
-أحمد : شيئاً جميلاً لقد صحت الأميرة النائمة 
-ازل : ماذا تريد مني
يصرخ عليها
-أحمد : من تضنين نفسك حتى تقومي بإهانتي هكذا هل فكرتي بأنني ساتركك لترتاحي
تصرخ ازل علية
-ازل : اخبرتك ان ترفض انت من لم تفعل لما لم ترفض ما كنت قابلت الاهانة لو انك رفضت
-أحمد : عندما تتحدثين معي اخفضي صوتك
ويصفعها بقوة
يعود باريش إلى المنزل فيصف سيارته وخلفه أمير يوقف سيارته ف سنان خلفهم كلٌ على حدا ينزلون من السيارة فيأتي مصطفى اخ ازل يهجم عليهم فيضرب باريش وهو يقول
-مصطفى : مالذي فعلتموه بأختي يا هذا
ينظر اليه باريش وكأنه يقول جئت في وقتك المناسب
-باريش :  وهل تذكرتها الآن
ويبدأ يضربه ضرباً مبرحاً
-باريش : هل هذا الذي كنتم تريدون ان تزوجوها به
فينقذاه سنان وأمير بصعوبة
لا زال احمد وازل يتحدثان
-ازل : مالذي تريده مني الآن ماذا ستفعل اتركني
-أحمد : سأكون صريحاً جداً الامر بسيط فقط سأتصل على زوجك وتخبريه انتي بأنكِ هربتي معي برضاكِ وستطلبين منه ان يسحب الشكوى وتقولين له بانك تحبينني أناأخترتك لي ❤️🦋
الجزء السابع...
عندما تصل تجده بخير
-باريش : انا بخير فقط التوى قدمي لا تقلقي
ينهض خلف السيارة فيجد ضرفاً يفتحه فيجد مكتوباً فيه سأعود لاحقاً
-هاندا : هل أنتم بخير
-أمير : أجل الجميع بخير لم يصاب أحداً لا تخافي لا يوجد شيء
-سنان : هيا أذهبوا إلى المنزل
-ازل:وانت أين ستذهب
-سنان : وانا أيضاً ساذهب للمنزل لا يوجد شيء لا تخافوا

أخترتك لي Where stories live. Discover now