البارت السابع عشر
للكاتبه فــاء
قصه _تـعـالي مَــعـي(لم أختر الدرب الأسوأ، بل الأقل ألمًا" أو هذا ما توهّمته، لا أعلم.)
حق:انتته شبيك شبيك اليوم متهيلك زايد
اكعد ونجب لا وعلي اكسر ظهرك وانعل ابو خيركحمزة:الظاهر انته فتتت بلموضوع زايد ناسي هاي اختي
حق:وانته جنك ناسي هاي بت عمي
حمزة:چا وين جنت عنها من سووو بيها هيجج بيتك بعد عن بيتنه خطوتينن وينكمم كلكم بوكت الشدة وينكمممم
ليش من تكمل المصيبه ويصخم وجي وجة الخلفني كلكم تفزعون وينكم هناااا هاااا
بويه انته الجبتها وانته الكتلها تعاي ويايي بلضبط مثل ما سويت ويه امها وجبتها لجاي
وينك هسه هااا
هاك شوووف بتككك هاااك تلاث مرات داخله مستشفى بشهر واحد يناسسس بشهرفرحة:حمزة يفرفحح بلاستقبال بكل حركه شراينه تريد تنط من وجها وهو يصيح وجان يدفعني على الشيخ حيل وهو يصيح شوفهااا هاك شوفها يلا شوفها
انته بيدك جبتها
جبتها شمعه
بس هسة طفوهاااالشيخ محمد:سامحيني نورة امشي عليج علي ابن ابي طالب
سامحيني اني غلطتت غلطت بكلشي غلطت كلتصرفاتي غلط بهذاك اليوم جان لازم ماانزل من السيارة
جان لازم مااتعرف عليج لاااحبج ولااخليج تحبيني نور
اني ضيعتج ومو بس انتي لا
نور اني حتى بتنا ضيعتها
ياريتني سمعت حجيج بيوم كتيلي
ابقى بلحله كتيلي محمد لاتغصبني اهلك مايحبوني لا
تاخذني يمهم لا تاخذني
فرحة:دموعي صبب وتحرك بروحي قبل خدي واني
اشوف حالته وشلون وكف يبرر كدامي موقفه كل ضنه
اني نور
تنزل دموعه يمسحهن ويباوع بوجهي يضحك ويكولشوفي شسويتي بيه ينورة
دموعي عليج ما يوم بطلن
مدري شصابني ولاشنو الصار كل الردته انو احظنهه
اريد المه بين ضلوعيالشيخ من يوم راحت نور لهسه وهو تايه
شبكته حيلل واني اشمم نحررره مدرري ليش بس
اجاني شعور انو نور مشتاقه تشمه منه
نور مشتاقه تحضنهه حيل عطول مااني عايشه جنت احققلها احلامها وطموحاتها وهسه همم هاي الحضنه من ضمن احلامهااريد احجي
اريد اطلب منه
بس لا دموعي ولا خشمي سكتنخليت وجهي بنحره ضميته حيلل وكتله شي واحد بسس بصوت ناصي حيل ومخنوك من كد التعب
والضيم الشفته
عليك بروح نور خل اطلع ويه حمزة إذا ابقى هنا يقتلني
عليك بداعت امي خل اطلع
YOU ARE READING
تعالي معي
General Fictionقـالَ اللّٰـهُ تـعـالى :( ولـا تيأسـوا مِـن روحِ اللّٰـه) كـيف لـا يـموت قـلبي وأنـا أرى كـل هذا يـحدثُ لـي؟! لِـمَ يـجب أن يـكون هُنـالِك قاتـِل ومَـقتول دومـاً فـي نهـايةِ كُـلِ القِـصصِ والـا فلـامِ؟!! :تـعـالي مَــعـي سَـأحمـيكِ : مِن مَن مـن...