البارت الثامن والعشرون
للكاتبه فــاء
قصه_تـعـالي مَــعـي- " ڪان مضهِرها لطيفِ جدا ،
لا يوحيَي بأي عواصف تقِام بداخلِها "...................................................................
حق :شنووو شنو شو عيدي بالله شتفضلتي ستت ماسمعتج
فرحه :ماموجهتلك الحديث
حق:شلون تريدني اكوم اوجه النعال على رأسها ورأس ال
الشيخ محمد :اي كمل ليش سكتت كمل ياچبيري
تريدني ادور وجي حتى تسبني براحتك كول لا تستحيحق:عمي ومحمد مو قصدي بس بتك تحچي الجحش
عمر :شيخ شهلحجي شهلالفاظ كدام هلطفلهه انتو صدك تحجون
وثانياا شي شنو يمد ايدده عليها باي حقحق:سبحان الله
اي طفله صدك مو طبيتو لكيتونه نرضعهاا
والله عليكم سوالفعمر :مالي حچي وياك
اني رجال جاي أخذ حفيدتي وامشي
واعتقد الكل سمعهاا هيا بلسانها كالت اروححق:ولا يهمك اگصه الها
عمر :شنوه
حق :السانها
عثمان:عمي يرحم والديك شنووو هلمافيااا هااي ماكلي شلون انطيت بتك لهيج عالم
حق:اللهم طولج ياروح
بابا انته منو يمك حجي مال زلم اكرمنه بسكوتك
هم شفت واحد من الزعاطيط حچهعثمان :اي انته مو صارلك ساعه تلغي
لو انته محسوب على رضعحق:لازم من طبيت شفت امك ترضعني
عثمان :انجب لك سافل
ابو عثمان :شهلحجي شيخخخ قابل بهلمهزله انته
عمر :مع الاسف والله
الشيخ محمد :حقققق كافي كافي بسكك بويه
عيب هلحجي يطلع منكحمزة :فرحه وين تريدين تروحين
فرحه :ليش داكلي فرحه حمزة
حمزة :صدك راح تروحين وياهم
ميخالف عمي طز بيه
وكليتج ها ولجفرحه :حمزة اني اريد ارتاح والله اكيد ارجع بيوم
بس هلفترة محتاجه أرتب حياتي
اريد استوعب الصارليحمزة :ترتاحين من شنو كليلي منههه ولج حاربت الكل علمودج امي الي هيا امي عفتها علمودج
شلون تعوفيني وتروحينن هسهه
هيج أنه مااسوة عندجفرحه :معندي شي اكوله اله لأن ادري اذا اكله اريد اخلص من حق ميخليني اروح ويعند
نزلت راسي واني اباوع للفراغ معندي طاقه احجي وابرر بعدحمزة :ههههههههههههههه
ياوسفه بس ياوسفففه
بويه تذكر من صحت بهلديوانيه وكلت بتي اسلمها من ايدي لايد حمزة هو يكفل بيها
وهسه شيخ انه اردلك امانتك بنتك الك ترجعها تبقيها تحرگها تموتها ماعليهه طلعت من خطيتها أنه
YOU ARE READING
تعالي معي
General Fictionقـالَ اللّٰـهُ تـعـالى :( ولـا تيأسـوا مِـن روحِ اللّٰـه) كـيف لـا يـموت قـلبي وأنـا أرى كـل هذا يـحدثُ لـي؟! لِـمَ يـجب أن يـكون هُنـالِك قاتـِل ومَـقتول دومـاً فـي نهـايةِ كُـلِ القِـصصِ والـا فلـامِ؟!! :تـعـالي مَــعـي سَـأحمـيكِ : مِن مَن مـن...