chapter 6

7.1K 477 165
                                    

همهم بيكهيون بأحَد الألحان التي جالت في ذِهنه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.







همهم بيكهيون بأحَد الألحان التي جالت في ذِهنه

بينما يخرِج منشفة من حَقيبته

فتِح باب الغرفة بعنف يفزِع بيكهيون

لكنّه ابتسم لرؤيته دايهيون المرتدي لملابس السباحة خاصّته يركض نحوه

"معلّم بيكهيون لنذهب للشاطئ الآن!"صاح دايهيون بحماس يصعَد على سريره يقفِز عليه

"اهدَء دايهيون الشّاطئ لن يهرب و نحن لدينا النّهار بأكمله انها لا تزال العاشِرة صباحًا عزيزي"تحدث بيكهيون يمسِك دايهيون من خصرِه ينزله من على السرير كي لا يقفز عليه

"لكِن دايهيون يريد الذّهاب الآن!"

"ما رأي ماما بِذلك؟"سأل بيكهيون

لكِن طرق على الباب المَفتوح أتى كاجابة

و تلك كانت والدة دايهيون التي كانَت بالفعل ترتدي ملابس السّباحة خاصتها و المنشفة على كتفها بينما تمسك بكرة مطاطية ملوّنة كبيرة بعض الشيء

"هيّا بيكهيون لنذهب للشّاطئ!"صاحت بحماس

و بيكهيون نظَر لها بغير تصديق

والِدة دايهيون نشيطة للغاية

كحقًا نشيطة!

كان بيكهيون على وَشك الرّفض فهو كان ينوي الاستحمام و الجلوس في شرفة غرفته يقرأ كتابة المفضّل فهو يفضّل السباحة عند الغروب

لكن آرورا اقتربَت منه بحماس متحدّثتًا

"سأذهَب لوضع واقي الشمس لدايهيون سأعود لأجِدك ارتديت ملابسك لا تتأخّر!"

و قبل ان يستَطيع بيكهيون الاجابة عليها هي كانت قد غادرت الغرفة رفقَة دايهيون

تنهّد بيكهيون بقلّة حيلة يخرج ملابس السباحة خاصته رفقة قميص ما يبدأ بارتِدائهما

RingWhere stories live. Discover now